https://sputnikarabic.ae/20190221/الشعب-الألماني--التيار-الشمالي-1039222318.html
مشروع "التيار الشمالي-2" يحظى بدعم شعبي ألماني كبير
مشروع "التيار الشمالي-2" يحظى بدعم شعبي ألماني كبير
سبوتنيك عربي
أعلنت غرفة التجارة الروسية - الألمانية أن أكثر من 70% من المواطنين الألمان يؤيدون بناء خط أنابيب الغاز "التيار الشمالي-2"، لأنه سيخفض أسعار الغاز والكهرباء. 21.02.2019, سبوتنيك عربي
2019-02-21T13:35+0000
2019-02-21T13:35+0000
2022-01-12T17:16+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103853/33/1038533342_0:154:3093:1893_1920x0_80_0_0_ce6b53d249e9fe82d86ad825b2af6f65.jpg
أخبار ألمانيا
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2019
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103853/33/1038533342_180:0:2911:2048_1920x0_80_0_0_10dda441049cc3dc1ad55ed54985d364.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار, أخبار ألمانيا
العالم, الأخبار, أخبار ألمانيا
مشروع "التيار الشمالي-2" يحظى بدعم شعبي ألماني كبير
13:35 GMT 21.02.2019 (تم التحديث: 17:16 GMT 12.01.2022) أعلنت غرفة التجارة الروسية - الألمانية أن أكثر من 70% من المواطنين الألمان يؤيدون بناء خط أنابيب الغاز "التيار الشمالي-2"، لأنه سيخفض أسعار الغاز والكهرباء.
وذكرت غرفة التجارة في بيانها "بعد تنفيذ مشروع "التيار الشمالي-2"، لن تشعر الشركات فقط بانخفاض الأسعار بل ستشعر الأسر الأوروبية والمستهلكين العاديين أيضا بهذا الانخفاض وسيقدر السكان الألمان هذه المزايا".
ووفقا لإحصاء رأي أجري في شهر يناير/ كانون الثاني الفائت من قبل معهد الرأي العام، فإن 73٪ من الألمان يؤيدون بناء خط أنابيب الغاز، و16٪ فقط يؤيدون التخلي عنه.
قرأ أيضا: "التيار الشمالي" عائق جديد أمام المخططات الأمريكية في أوروبا
والجدير بالذكر أن مشروع "التيار الشمالي-2" يفترض بناء خطي أنابيب لنقل الغاز بطاقة تمريرية 55 مليار متر مكعب من الغاز سنوياً من روسيا إلى ألمانيا عبر بحر البلطيق. ومن المقرر بناؤه بجوار خط الأنابيب "التيار الشمالي"، حيث يمر عبر المناطق الإقليمية أو الاقتصادية للدول الواقعة بمحاذاة شواطئ بحر البلطيق، روسيا وفنلندا والسويد وألمانيا، وسينتهي بناؤه في عام 2019.