https://sputnikarabic.ae/20190402/بومبيو-يحمل-طهران-مسؤولية-الأضرار-الناجمة-السيول-المدمرة-1040196701.html
بومبيو يحمل طهران مسؤولية الأضرار الناجمة عن السيول المدمرة
بومبيو يحمل طهران مسؤولية الأضرار الناجمة عن السيول المدمرة
سبوتنيك عربي
حمل وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو الحكومة الإيرانية مسؤولية الأضرار البشرية والمادية الناجمة عن السيول المدمرة التي ضربت إيران والتي وقع ضحيتها 50 شخصا. 02.04.2019, سبوتنيك عربي
2019-04-02T16:26+0000
2019-04-02T16:26+0000
2019-04-02T16:49+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103529/34/1035293455_0:156:3001:1844_1920x0_80_0_0_bf8cecbb137c1d5a7ebadfd0ac9065db.jpg
الولايات المتحدة الأمريكية
أخبار إيران
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2019
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103529/34/1035293455_166:0:2833:2000_1920x0_80_0_0_506aec99db9b78729883c84f9ea0eed0.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار, الولايات المتحدة الأمريكية, أخبار إيران
العالم, الأخبار, الولايات المتحدة الأمريكية, أخبار إيران
بومبيو يحمل طهران مسؤولية الأضرار الناجمة عن السيول المدمرة
16:26 GMT 02.04.2019 (تم التحديث: 16:49 GMT 02.04.2019) حمل وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو الحكومة الإيرانية مسؤولية الأضرار البشرية والمادية الناجمة عن السيول المدمرة التي ضربت إيران والتي وقع ضحيتها 50 شخصا.
ونقلت وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية عن بومبيو قوله:
"سوء إدارة طهران للتخطيط الحضري والاستعداد للطوارئ أدى إلى وقوع الكارثة".
وأشار بومبيو إلى أن واشنطن متعاطفة مع الضحايا ومستعدة لتقديم المساعدات اللازمة، من خلال المنظمات الرسمية كجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر الدولية.
ومن جانبه قال وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف يوم أمس الاثنين إن العقوبات الأمريكية قد منعت طهران من الحصول على معدات هي في أمس الحاجة إليها بما في ذلك طائرات هليكوبتر للإغاثة.
الجدير بالذكر أن إيران كانت قد شهدت جفافاً استمر لعقود، لكن السيول والفيضانات الأخيرة نجمت أيضا عن تجاهل تدابير السلامة والبناء بالقرب من الأنهار.