https://sputnikarabic.ae/20190519/صفقة-القرن-أمريكا-1041166572.html
البيت الأبيض: أمريكا تنفذ أول خطوة من "صفقة القرن"
البيت الأبيض: أمريكا تنفذ أول خطوة من "صفقة القرن"
سبوتنيك عربي
أعلن البيت الأبيض أن أمريكا ستنفذ الخطوة الأولى من صفقة القرن بشأن خطة السلام في الشرق الأوسط. 19.05.2019, سبوتنيك عربي
2019-05-19T18:15+0000
2019-05-19T18:15+0000
2022-01-17T11:38+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102493/26/1024932639_0:142:3500:2111_1920x0_80_0_0_21a1b129fb9053bf693674bf3cb56442.jpg
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2019
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102493/26/1024932639_248:0:3252:2253_1920x0_80_0_0_a6ef1db1602d182b82007d8295609f39.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار, البيت الأبيض, الولايات المتحدة الأمريكية, صفقة القرن
العالم, الأخبار, البيت الأبيض, الولايات المتحدة الأمريكية, صفقة القرن
البيت الأبيض: أمريكا تنفذ أول خطوة من "صفقة القرن"
18:15 GMT 19.05.2019 (تم التحديث: 11:38 GMT 17.01.2022) أعلن البيت الأبيض أن أمريكا ستنفذ الخطوة الأولى من صفقة القرن بشأن خطة السلام في الشرق الأوسط.
القاهرة — سبوتنيك. وقال البيت الأبيض في بيان، اليوم الأحد 19 مايو / آيار: "سيتم عقد ورشة اقتصادية دولية في البحرين في أواخر يونيو / حزيران المقبل، للتشجيع على الاستثمار في الأراضي الفلسطينية"، مشيرا إلى أن هذا يعد جزء أول من خطة سلام الشرق الأوسط.
وقال البيت الأبيض، حسبما نقلت "رويترز": "مؤتمر السلام من أجل الرخاء في البحرين يعقد يومي 25 و26 يونيو / حزيران المقبل، يستهدف حشد دعم من الاستثمارات الاقتصادية المحتملة التي يمكن أن يوفرها اتفاق سلام في الشرق الأوسط".
وأضافت البيت الأبيض: "من المتوقع مؤتمر البحرين بمشاركة حكومة، ومنظمات مجتمع مدني، ورجال أعمال".
يذكر أن الولايات المتحدة أعلنت عن خطة لتسوية الصراع بين فلسطين وإسرائيل وفق ما أطلق عليه تسمية "صفقة القرن" التي أعلن الفلسطينيون عن رفضهم لها، كونهم يشككون بنزاهة الطرف الأمريكي كوسيط بين الطرفين.
ولا سيما بعد اعتراف ترامب بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقل سفارة بلاده إليها من تل أبيب، الشيء الذي اعتبره الجانب الفلسطيني خروجاً على مقررات الشرعية الدولية ومجلس الأمن، التي تعتبر القدس الشرقية منطقة محتلة من قبل إسرائيل ولا يجوز المس بطابعها القائم قبل الاحتلال أو تغيير وضعها الجغرافي تاريخيا والسكاني أيضا.