ومنذ تأسيس الحزب العام الماضي، أصبح منافسا لحزب يمثل أمهرة في الائتلاف الحاكم. وقد أدان الحزب العنف الذي شهدته الولاية وينفي أي صلة له بمحاولة الاستيلاء على السلطة بها.
ولم ترد الشرطة أو مكتب رئيس الوزراء على طلب بالتعليق.
وقتل مسلحون، يوم السبت، مسؤولين كبيرين بالجيش في أديس أبابا وثلاثة مسؤولين بارزين في بحر دار عاصمة ولاية أمهرة في ما وصفته الحكومة بأنه انقلاب فاشل بالولاية.
رئيس المخابرات العسكرية الإثيوبية حسن إبراهيم قد وضع قيد الإقامة الجبرية وسط توتر في العاصمة أديس أبابا وولاية أمهرة الإقليمية._تم قطع الانترنت بعد محاولة الانقلاب بعموم البلاد #ملحوظة:
— ابوزر (@abuzerkassala) June 23, 2019
علما بان الرئيس ابي احمد عمل ضابطا في الجيش بادارة تقنية المعلومات برتبة رائد#اثيوبيا pic.twitter.com/blrHZ8SB6C
وسقط عشرات آخرون قتلى في بحر دار في قتال أعقب ذلك حين هاجمت ميليشيا مقر شرطة المنطقة ومقر الحزب الحاكم ومكتب رئيس الولاية.
واتهمت الحكومة الجنرال أسامنيو تسيجي، وهو من العرق الأمهري، بمحاولة الاستيلاء على السلطة في الولاية. وقتلته القوات الحكومية.