https://sputnikarabic.ae/20190628/عراقجي-المحادثات-النووية-طهران-1042019648.html
عراقجي: التقدم في المحادثات النووية غير كاف لإقناع طهران بالعدول عن قرارها
عراقجي: التقدم في المحادثات النووية غير كاف لإقناع طهران بالعدول عن قرارها
سبوتنيك عربي
صرح المبعوث الإيراني للمحادثات الرامية لإنقاذ الاتفاق النووي، عباس عراقجي، أن "المحادثات شهدت تقدما اليوم الجمعة لكنه ليس كافيا على الأرجح لإقناع بلاده بالعدول... 28.06.2019, سبوتنيك عربي
2019-06-28T16:53+0000
2019-06-28T16:53+0000
2019-06-28T16:58+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/104131/15/1041311557_0:567:3813:2722_1920x0_80_0_0_a8296a227653a190eef8627fa1f23c47.jpg
أخبار إيران
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2019
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/104131/15/1041311557_0:340:3813:2737_1920x0_80_0_0_3f3c8e182d81524cb8e2053f443c9698.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار, أخبار إيران, عباس عراقجي
العالم, الأخبار, أخبار إيران, عباس عراقجي
عراقجي: التقدم في المحادثات النووية غير كاف لإقناع طهران بالعدول عن قرارها
16:53 GMT 28.06.2019 (تم التحديث: 16:58 GMT 28.06.2019) صرح المبعوث الإيراني للمحادثات الرامية لإنقاذ الاتفاق النووي، عباس عراقجي، أن "المحادثات شهدت تقدما اليوم الجمعة لكنه ليس كافيا على الأرجح لإقناع بلاده بالعدول عن قرارها تجاوز القيود النووية الأساسية الواردة في الاتفاق واحدا تلو الآخر".
وأضاف عراقجي، عقب المحادثات التي استغرقت ما يقرب من أربع ساعات مع دبلوماسيين كبار من بريطانيا والصين وفرنسا وألمانيا وروسيا قائلا "إنها خطوة للأمام لكنها لا تزال غير كافية ولا تفي بتطلعات إيران"، وفقا لـ"رويترز".
وتابع "لا أعتقد أن التقدم الذي أحرز اليوم سيكون كافيا لوقف عمليتنا… سأنقل ذلك إلى طهران ولها القرار النهائي".
وأشار عراقجي أن الأوروبيين قالوا خلال الاجتماع إن آلية "انستيكس" للتجارة تم تفعيلها وتم بالفعل التعامل مع أولى عمليات التحويل المالي من خلالها. لكن تلك الخطوة لن تكون كافية لأن الدول الأوروبية لا تشتري النفط الإيراني وهو مطلب أساسي لطهران لتبقى ملتزمة بالاتفاق النووي الموقع في 2015. وقال "من أجل أن تكون "انستيكس" مفيدة لإيران يتعين على الأوروبيين شراء النفط أو بحث وجود خطوط ائتمانية لتلك الآلية وإلا فإن "انستيكس" لن تكون كما توقعوا ولا كما توقعنا".
وأوضح أن آلية "انستيكس" توسعت لتشمل دولا أوروبية بخلاف فرنسا وبريطانيا وألمانيا.