https://sputnikarabic.ae/20190730/العقل-المدبر-لهجمات-11-سبتمبر-مستعد-للشهادة-ضد-السعودية-1042497690.html
العقل المدبر لهجمات 11 سبتمبر مستعد للشهادة ضد السعودية
العقل المدبر لهجمات 11 سبتمبر مستعد للشهادة ضد السعودية
سبوتنيك عربي
كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، أن خالد شيخ محمد، العقل المدبر لهجمات 11 سبتمبر، عرض صفقة على السلطات الأمريكية على حساب المملكة العربية السعودية. 30.07.2019, سبوتنيك عربي
2019-07-30T08:52+0000
2019-07-30T08:52+0000
2021-11-24T09:02+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/101837/15/1018371591_0:104:2048:1256_1920x0_80_0_0_8f7f7439fec4dd371b19df4ad24e195a.jpg
السعودية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2019
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار, العالم العربي, العالم, أسر ضحايا 11 سبتمبر, السعودية
الأخبار, العالم العربي, العالم, أسر ضحايا 11 سبتمبر, السعودية
العقل المدبر لهجمات 11 سبتمبر مستعد للشهادة ضد السعودية
08:52 GMT 30.07.2019 (تم التحديث: 09:02 GMT 24.11.2021) كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، أن خالد شيخ محمد، العقل المدبر لهجمات 11 سبتمبر، عرض صفقة على السلطات الأمريكية على حساب المملكة العربية السعودية.
وقالت الصحيفة، إن "خالد شيخ محمد، أعرب عن استعداده لمساعدة ضحايا الحادث بالدعاوى القضائية ضد السعودية مقابل وقف حكم الإعدام بحقة"، مؤكدة أن العرض جاء في رسالة وجهها يوم الجمعة الماضي إلى المحكمة الأمريكية ومحامون يمثلون الشركات وأقارب ضحايا الهجوم.
وأكدت الصحيفة أن خالد الشيخ محمد - وهو كويتي من أصل باكستاني - معتقل في سجن غوانتانامو الأمريكي، ليس مستعدا للإدلاء بشهادته في الوقت الحالي ولكن مقابل وقف حكم الإعدام بحقه، سيكون مستعدا للتعاون".
وكان الكونغرس الأمريكي أقر في سبتمبر/ أيلول 2016 قانونا يجيز لأسر الضحايا والمصابين في اعتداءات 11 سبتمبر 2001 بتقديم دعاوي قضائية ضد حكومات ومواطني دول أجنبية أمام المحاكم الأمريكية.
وعلى أساس هذا القانون رفع العديد من أقارب الضحايا دعاوي قضائية عام 2017 ضد السعودية، بناء على مسؤوليتها في الهجمات التي شارك فيها 15 مواطنا سعوديا، وأسفرت عن مقتل نحو ثلاثة آلاف شخص.
