مونتيري- سبوتنيك. وقال أنطونوف في معهد ميدلبري للدراسات الدولية: "نحتاج إلى الكثير من المال لإصلاح مقر الإقامة، لكن لا يمكننا إحضار مختصين لإجراء تقييم تكلفة الإصلاح كون الولايات المتحدة رفضت منحهم تأشيرة دخول".
وتوترت العلاقات الروسية الأمريكية بسبب عدد من القضايا من سوريا إلى أوكرانيا، بالإضافة إلى مزاعم عن تدخل روسيا في السياسة الأمريكية. وتنفي موسكو تلك المزاعم.
وفي سبتمبر/ أيلول، رفضت واشنطن إصدار تأشيرات دخول لعشرة من أعضاء وفد روسي لحضور اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة. وقالت موسكو إن الخطوة الأمريكية تمثل انتهاكا للالتزامات الدولية.
