https://sputnikarabic.ae/20191117/إثيوبيا-تطلب-من-فرنسا-تسليحها-بطائرات-رافال-وصواريخ-نووية-1043440154.html
إثيوبيا تطلب من فرنسا تسليحها بطائرات "رافال" وصواريخ نووية
إثيوبيا تطلب من فرنسا تسليحها بطائرات "رافال" وصواريخ نووية
سبوتنيك عربي
نشرت مجلة "lepoint" صورا لخطاب رسمي من رئيس وزراء إثيوبيا، أبي أحمد، إلى الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، يطلب فيه شراء أسلحة استراتيجية منها صواريخ نووية... 17.11.2019, سبوتنيك عربي
2019-11-17T19:56+0000
2019-11-17T19:56+0000
2022-01-25T10:25+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/104344/01/1043440125_0:93:3072:1831_1920x0_80_0_0_f0b36b88250ff5caceda07243a0b5f44.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2019
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/104344/01/1043440125_0:0:3072:1930_1920x0_80_0_0_ce8f1b758d442ca8d9692607e7cc51f1.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار, رئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد, إيمانويل ماكرون
العالم, الأخبار, رئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد, إيمانويل ماكرون
إثيوبيا تطلب من فرنسا تسليحها بطائرات "رافال" وصواريخ نووية
19:56 GMT 17.11.2019 (تم التحديث: 10:25 GMT 25.01.2022) نشرت مجلة "lepoint" صورا لخطاب رسمي من رئيس وزراء إثيوبيا، أبي أحمد، إلى الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، يطلب فيه شراء أسلحة استراتيجية منها صواريخ نووية ومروحيات وطائرات "رافال"، لتطوير الجيش الإثيوبي.
وشهد مارس/أذار الماضي، توقيع إثيوبيا وفرنسا أول اتفاق بينهما بشأن التعاون العسكري.
ووفقا لما نشرته المجلة الفرنسية، شمل الاتفاق مساعدة فرنسا للدولة الأفريقية في بناء قواتها المسلحة، بينما تسعى باريس لتعزيز العلاقات الاقتصادية مع ثاني أكبر الدول الأفريقية من حيث عدد السكان.
ويشمل الاتفاق أيضا التعاون الجوي والعمليات المشتركة وفرص التدريب وشراء العتاد.
وتريد إثيوبيا مساعدة فرنسا بشكل محدد، لبناء قواتها البحرية، بعد أن حلت الدولة الحبيسة سلاح البحرية عام 1991 بعد الانفصال إريتريا، التي كانت تابعة لها في ذلك الوقت والواقعة على البحر الأحمر، في أعقاب حرب استمرت ثلاثة عقود لنيل الاستقلال.
وكان أبي أحمد الحاصل على جائزة "نوبل" للسلام، قد وقع مع الرئيس الإريتري أسياس أفورقي، اتفاقا للسلام بين البلدين، لتغلق صفحة أطول نزاع في القارة الأفريقية.