وتقود بيلوسي حملة ضد ترامب، تطلق عليها "الدفاع عن الديمقراطية" بالتزامن مع بدء تحقيقات عزل ترامب، التي بدأت قبل أيام داخل الكونغرس.
وكتب ترامب على "تويتر"، اليوم الثلاثاء: "بيلوسي تقول إن ترك الناخبين يقررون مصير ترامب، يمثل أمرا في غاية الخطورة".
وتابع: "بكلمات أخرى، إنها تعتقد أنني سأربح في الانتخابات المقبلة، وهي لا تريد ترك الفرصة للناخبين ليقرروا ذلك"، مضيفا: "إنها تريد تغيير نظامنا الانتخابي.. يا للهول، إنها مجنونة".
وهاجم ترامب رئيسة مجلس النواب، أمس الاثنين، واصفا إياها بأنها "صاحبة فكر يساري متحجر، وأنها لن تفعل شيئا، فيما تقوم به من إجراءات زائفة لعزله".
وشبه الرئيس الأمريكي محاولات عزله، التي تقودها بيلوسي داخل الكونغرس، بقصة "مطاردة الساحرات"، التي كانت تنطوي على مطاردات هيستيرية، لبعض الأشخاص بدعوى استجوابهم، في أوروبا في الفترة ما بين القرن الخامس عشر والثامن عشر الميلادي، والتي تحولت إلى مصطلح سياسي يطلق على الاستجوابات العلنية، التي تمارس ضد قادة سياسيين لإضعافهم".
وكتب ترامب على "تويتر"، اليوم الثلاثاء: "بيلوسي تقول إن ترك الناخبين يقررون مصير ترامب، يمثل أمرا في غاية الخطورة".
وتابع: "بكلمات أخرى، إنها تعتقد أنني سأربح في الانتخابات المقبلة، وهي لا تريد ترك الفرصة للناخبين ليقرروا ذلك"، مضيفا: "إنها تريد تغيير نظامنا الانتخابي.. يا للهول، إنها مجنونة".
وهاجم ترامب رئيسة مجلس النواب، أمس الاثنين، واصفا إياها بأنها "صاحبة فكر يساري متحجر، وأنها لن تفعل شيئا، فيما تقوم به من إجراءات زائفة لعزله".
وشبه الرئيس الأمريكي محاولات عزله، التي تقودها بيلوسي داخل الكونغرس، بقصة "مطاردة الساحرات"، التي كانت تنطوي على مطاردات هيستيرية، لبعض الأشخاص بدعوى استجوابهم، في أوروبا في الفترة ما بين القرن الخامس عشر والثامن عشر الميلادي، والتي تحولت إلى مصطلح سياسي يطلق على الاستجوابات العلنية، التي تمارس ضد قادة سياسيين لإضعافهم".
Nancy Pelosi just stated that “it is dangerous to let the voters decide Trump’s fate.” @FoxNews In other words, she thinks I’m going to win and doesn’t want to take a chance on letting the voters decide. Like Al Green, she wants to change our voting system. Wow, she’s CRAZY!
— Donald J. Trump (@realDonaldTrump) November 19, 2019
ويتركز التحقيق الذي يقوده الديمقراطيون في مجلس النواب على الاتصال الذي أجراه ترامب في 25 يوليو/ تموز لتحديد ما إذا كان ترامب قد أساء استخدام السياسة الخارجية الأمريكية لتقويض جو بايدن النائب السابق للرئيس وأحد منافسيه المحتملين في انتخابات 2020.