https://sputnikarabic.ae/20191121/وزير-الدفاع-التركي--نبع-السلام-سيطرت-على-600-منطقة-سكنية-وأسست-نقاط-تفتيش-على-طريق-إم-4-1043470720.html
وزير الدفاع التركي: "نبع السلام" سيطرت على 600 منطقة سكنية وأسست نقاط تفتيش على طريق "إم-4"
وزير الدفاع التركي: "نبع السلام" سيطرت على 600 منطقة سكنية وأسست نقاط تفتيش على طريق "إم-4"
سبوتنيك عربي
أعلن وزير الدفاع التركي، خلوصي أكار، أن القوات التركية سيطرت على 600 منطقة سكنية على مساحة جغرافية تقدر بـ 4300 كيلومتر في إطار عملية "نبع السلام". 21.11.2019, سبوتنيك عربي
2019-11-21T09:12+0000
2019-11-21T09:12+0000
2022-01-12T15:54+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/i/logo/logo-social.png
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2019
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار, العالم
وزير الدفاع التركي: "نبع السلام" سيطرت على 600 منطقة سكنية وأسست نقاط تفتيش على طريق "إم-4"
09:12 GMT 21.11.2019 (تم التحديث: 15:54 GMT 12.01.2022) أعلن وزير الدفاع التركي، خلوصي أكار، أن القوات التركية سيطرت على 600 منطقة سكنية على مساحة جغرافية تقدر بـ 4300 كيلومتر في إطار عملية "نبع السلام".
وفي تصريحات لأكار نقلتها وكالة "الأناضول"، اليوم الخميس، أكد أن تركيا لم تستخدم في العملية أي أسلحة محرمة دوليا بما فيها الأسلحة الكيميائية.
20 نوفمبر 2019, 13:52 GMT
وأشار أكار إلى أن الجيش التركي قد أسس نقاط تفتيش على الطريق السريع "إم-4"، وأن العمليات أسفرت عن "تحييد حوالي 1200 إرهابي" منذ بداية عملية "نبع السلام"، بالإضافة إلى "تحييد 158 إرهابيا من بي كا كا" في إطار عملية "المخلب" شمالي العراق، حسب
الوكالة.
كما أعلن أكار في حديثه أن تركيا ستستخدم لأول مرة منظومة الدفاع الجوية "حصار" اعتبارا من بداية العام، وستكون فعالة ضد الطائرات بمختلف أنواعها، حتى المسيرة منها بالإضافة للصواريخ.
وأطلق الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، يوم 9 أكتوبر/ تشرين الأول، عملية عسكرية تحت "نبع السلام" شمال شرقي سوريا "لتطهير هذه الأراضي من الإرهابيين"، في إشارة إلى "وحدات حماية الشعب" الكردية، التي تعتبرها أنقرة ذراعا لـ "حزب العمال الكردستاني" وتنشط ضمن "قوات سوريا الديمقراطية" التي دعمتها الولايات المتحدة في إطار حملة محاربة تنظيم "داعش" الإرهابي (المحظور في روسيا ودول أخرى)، وتأمين عودة اللاجئين السوريين الذين تستضيفهم تركيا إلى بلادهم.