https://sputnikarabic.ae/20191206/باشيليت-عدد-القتلى-نتيجة-احتجاجات-إيران-قد-يكون-أكثر-من-المعلن-بأضعاف-1043634969.html
باشيليت: عدد القتلى نتيجة احتجاجات إيران قد يكون أكثر من المعلن بأضعاف
باشيليت: عدد القتلى نتيجة احتجاجات إيران قد يكون أكثر من المعلن بأضعاف
سبوتنيك عربي
أعلنت مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، ميشيل باشيليت، اليوم الجمعة، أنه خلال الاحتجاجات في إيران في نوفمبر/ تشرين الثاني، قتل، على ما يعتقد، أكثر من... 06.12.2019, سبوتنيك عربي
2019-12-06T12:16+0000
2019-12-06T12:16+0000
2022-01-19T13:01+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/104344/32/1043443201_0:111:1281:835_1920x0_80_0_0_92698d5454636e38dbcb7e9928a8475a.jpg
أخبار إيران
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2019
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/104344/32/1043443201_0:71:1281:875_1920x0_80_0_0_b49c7ff2476ea820f8ceedadc87fb60c.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار, أخبار إيران, منظمة الأمم المتحدة
العالم, الأخبار, أخبار إيران, منظمة الأمم المتحدة
باشيليت: عدد القتلى نتيجة احتجاجات إيران قد يكون أكثر من المعلن بأضعاف
12:16 GMT 06.12.2019 (تم التحديث: 13:01 GMT 19.01.2022) أعلنت مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، ميشيل باشيليت، اليوم الجمعة، أنه خلال الاحتجاجات في إيران في نوفمبر/ تشرين الثاني، قتل، على ما يعتقد، أكثر من 400 شخص.
وجاء، في بيان المفوض الأممي: "خلال خمسة أيام من المظاهرات، شارك فيها، وفقا لمصادر حكومية رسمية، ما بين 120 و200 ألف شخص، تلقى مكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة معلومات تشير إلى مقتل، على الأقل، 208 أشخاص، بينهم 13 امرأة و12 طفلاً. وهناك تقارير أيضاً، لم يتم تأكيدها بعد، تشير إلى أن هناك أضعاف هذا العدد من القتلى".
وأعربت باشيليت عن قلقها إزاء ظروف ومصير حوالي 7000 شخص تم اعتقالهم في 28 من أصل 31 مقاطعة إيرانية، منذ بدء
الاحتجاجات، في 15 نوفمبر/ تشرين الثاني.
وشهدت العديد من المدن الإيرانية احتجاجات واسعة منذ منتصف الشهر الماضي، اعتراضا على قرارات حكومية برفع أسعار الوقود، وهي القرارات التي دافع عنها أبرز مسؤولي البلاد، متهمين جهات خارجية، بينها دول خليجية، بإذكاء التظاهرات.
وامتدت الاحتجاجات سريعا إلى 40 مدينة ومنطقة أخرى بينها العاصمة طهران، وأحرقت خلالها محطات للوقود وهوجمت مراكز للشرطة ومجمعات تجارية ومساجد ومبان عامة.