https://sputnikarabic.ae/20191225/استطلاع-سبوتنيك-يوضح-مدى-رغبة-الاتحاد-الأوروبي-في-تحسين-علاقته-مع-روسيا-1043853219.html
استطلاع "سبوتنيك" يوضح مدى رغبة الاتحاد الأوروبي في تحسين علاقته مع روسيا
استطلاع "سبوتنيك" يوضح مدى رغبة الاتحاد الأوروبي في تحسين علاقته مع روسيا
سبوتنيك عربي
نتيجة للعقوبات التي يفرضها الاتحاد الأوروبي، والعقوبات المضادة، يستمر تدهور العلاقات السياسية والاقتصادية بين روسيا ودول الأوروبية. لذا، أجرت وكالة "سبوتنيك"... 25.12.2019, سبوتنيك عربي
2019-12-25T07:00+0000
2019-12-25T07:00+0000
2022-01-17T10:48+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/104380/33/1043803330_0:160:3073:1888_1920x0_80_0_0_daad637c293768a8265603b7ab3adc3f.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2019
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/104380/33/1043803330_170:0:2901:2048_1920x0_80_0_0_2f5dec147d254744f192b54243f0b885.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار, العالم, أخبار الاتحاد الأوروبي
الأخبار, العالم, أخبار الاتحاد الأوروبي
استطلاع "سبوتنيك" يوضح مدى رغبة الاتحاد الأوروبي في تحسين علاقته مع روسيا
07:00 GMT 25.12.2019 (تم التحديث: 10:48 GMT 17.01.2022) نتيجة للعقوبات التي يفرضها الاتحاد الأوروبي، والعقوبات المضادة، يستمر تدهور العلاقات السياسية والاقتصادية بين روسيا ودول الأوروبية. لذا، أجرت وكالة "سبوتنيك" استطلاعا للرأي في ألمانيا، وإيطاليا، وفرنسا، وبريطانيا، وسألت فئات عمرية مختلفة من السكان المحليين إذا ما كانوا يرغبون في تحسين العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وروسيا؟
فأشارت نتائج الاستطلاع أن الغالبية العظمى من المستطلعين يودون أن تتحسن العلاقات بين دول الاتحاد الأوروبي وروسيا في المستقبل القريب. وكانت النتائج كالتالي: 84٪ من الألمان، و78 ٪ من الإيطاليين، و75 ٪ من الفرنسيين، و68 ٪ من البريطانيين.
كما ذُكر أنه في جميع البلدان الأربعة رغب الرجال -أكثر من النساء- في "ذوبان الجليد" في العلاقات بين روسيا والاتحاد الأوروبي.
في المقابل، أعطى ممثلو الجيل الأصغر سناً (أقل من 35 عامًا) والأشخاص الذين حصلوا على التعليم الثانوي صوتهم ضد تحسين العلاقات.