ويوم السبت، هاجم رجل السكان بسكين في بلدة رومان سور إيزير الصغيرة، مما أسفر عن إصابة عدة أشخاص بالإضافة إلى حالتي الوفاة.
وكان السكان، الذين كانوا في إغلاق وسط جائحة فيروس كورونا، يقومون بالتسوق اليومي المسموح به للطعام.
وقال مكتب المدعي العام الفرنسي لمكافحة الإرهاب إن المعتدي اعتقل بعد دقائق وهو راكع يصلي على الرصيف باللغة العربية. وقال المكتب إن أحد معارفه اعتقل أيضا.
#TerrorAttack in Romans-sur-Isère (France)?
— Oh boy what a shot (@ohboywhatashot) April 4, 2020
- 2 dead, 7 wounded so far
- Attacker identified as a Sudanese asylum seeker
- Reportedly shouted ‘Allahu Akhbar'pic.twitter.com/ivjuqptEw7
ولم يحدد المدعون المشتبه به. وقالوا إنه ليس لديه وثائق هوية، لكنه سوداني، من مواليد 1987.
وخلال تفتيش لاحق لمنزله، عثرت السلطات على وثائق مكتوبة بخط اليد تضمنت حججاً حول الدين وشكوى من العيش في "بلد الكفار".
ولم يؤكد مكتب المدعي العام تقارير تفيد بأن الرجل صرخ "الله أكبر" حيث طعن وذبح الناس.