وقال تاي يونج نائب السفير الكوري الشمالي السابق في بريطانيا، والذي فر إلى كوريا الجنوبية في 2016: "أعلم أن أحد الأسباب التي دفعت كثيرين منكم للتصويت لي كنائب توقعات (بقدرتي على) التحليل الدقيق ... فيما يتعلق بقضايا كوريا الشمالية. وأنا أشعر باللوم وبالمسؤولية الثقيلة"، وذلك حسب وكالة "رويترز".
وأضاف: "وأيا كانت الأسباب فأنا أعتذر للجميع".
فيما قال المنشق الآخر الذي انتخب عضوا في البرلمان جي سيونج، في مقابلة إعلامية، إنه واثق بنسبة 99 في المئة أن كيم توفي بعد جراحة في القلب وإن الإعلان الرسمي قد يصدر يوم السبت.
وكان جونغ أون، اختفى من وسائل الإعلام الرسمية لأسابيع، الأمر الذي أثار موجة من التكهنات حول صحته ومكانه، لكن وسائل الإعلام في كوريا الشمالية نشرت يوم السبت الماضي صورا لكيم في مراسم افتتاح مصنع للأسمدة.