https://sputnikarabic.ae/20200609/الإبلاغ-عن-العنف-ضد-الأطفال-أصبح-إلزاميا-في-إسبانيا-1045668810.html
الإبلاغ عن العنف ضد الأطفال يصبح إلزاميا في إسبانيا
الإبلاغ عن العنف ضد الأطفال يصبح إلزاميا في إسبانيا
سبوتنيك عربي
أقرت الحكومة الإسبانية، اليوم الثلاثاء، مرسوما لحماية الأطفال من العنف، يجعل الإبلاغ عن العنف ضد الأطفال إلزاميا على كل من يرصده، ويمد النطاق الزمني لتقديم... 09.06.2020, سبوتنيك عربي
2020-06-09T16:22+0000
2020-06-09T16:22+0000
2022-07-06T14:08+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/104515/63/1045156371_0:180:2901:1812_1920x0_80_0_0_5cf8bfdd5f5cc1ccd5163ec1d39025ec.jpg
أخبار إسبانيا
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2020
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/104515/63/1045156371_0:0:2731:2048_1920x0_80_0_0_0bc32594a6b6462c615d1ecae426a57d.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار, أخبار إسبانيا
العالم, الأخبار, أخبار إسبانيا
الإبلاغ عن العنف ضد الأطفال يصبح إلزاميا في إسبانيا
16:22 GMT 09.06.2020 (تم التحديث: 14:08 GMT 06.07.2022) أقرت الحكومة الإسبانية، اليوم الثلاثاء، مرسوما لحماية الأطفال من العنف، يجعل الإبلاغ عن العنف ضد الأطفال إلزاميا على كل من يرصده، ويمد النطاق الزمني لتقديم الضحايا لبلاغات عن تعرضهم للعنف عندما كانوا أطفالا.
وبموجب التشريعات الراهنة عندما يبلغ ضحية العنف سن الـ18 عاما لا يكون أمامه سوى فسحة محدودة من الوقت للإبلاغ عن العنف الذي تعرض له تتراوح بين خمس سنوات و20 سنة حسب شدة العنف الذي تعرض له.
وفي التشريع الجديد، بحسب وكالة "رويترز"، يؤجل حساب هذه الفترة الزمنية لما بعد بلوغ الضحية سن الـ30 عاما.
وتعرض نحو 38 ألفا من القصر للعنف في إسبانيا في 2018، لكن التقديرات الحكومية تشير إلى أن جريمة واحدة من كل خمس جرائم عنف ضد الأطفال يجري الإبلاغ عنها، مما يعني أن الرقم يمكن أن يكون خمسة أمثال ذلك.
وقال بابلو إيجلاسيس، النائب الثاني لرئيس الوزراء المسؤول عن الحقوق الاجتماعية، بعد اجتماع لمجلس الوزراء اليوم "إنها خطوة أساسية للأجيال الحالية والمستقبلية من الأطفال والمراهقين ليكبروا بدون عنف".