https://sputnikarabic.ae/20200709/هل-سترسل-فرنسا-قوات-عسكرية-لتأمين-النفط-التونسي؟-1045960772.html
عقب جدل واسع... هل تعتزم فرنسا إرسال قوات إلى تونس لتأمين النفط فعلا؟
عقب جدل واسع... هل تعتزم فرنسا إرسال قوات إلى تونس لتأمين النفط فعلا؟
سبوتنيك عربي
انتشر مؤخرا عبر منصات التواصل الاجتماعي، في الوطن العربي وخاصة في تونس، خبرا يدعي أن السفير الفرنسي في البلاد أعرب عن إمكانية استقدام قوات عسكرية فرنسية لتأمين... 09.07.2020, سبوتنيك عربي
2020-07-09T15:28+0000
2020-07-09T15:28+0000
2020-07-09T17:27+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102410/45/1024104596_0:254:4928:3026_1920x0_80_0_0_5c30bf053538740566486a84997b2d16.jpg
أخبار تونس اليوم
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2020
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102410/45/1024104596_278:0:4651:3280_1920x0_80_0_0_ce42a252967a9130a52a2a3927d86296.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار, أخبار تونس اليوم
العالم, الأخبار, أخبار تونس اليوم
عقب جدل واسع... هل تعتزم فرنسا إرسال قوات إلى تونس لتأمين النفط فعلا؟
15:28 GMT 09.07.2020 (تم التحديث: 17:27 GMT 09.07.2020) انتشر مؤخرا عبر منصات التواصل الاجتماعي، في الوطن العربي وخاصة في تونس، خبرا يدعي أن السفير الفرنسي في البلاد أعرب عن إمكانية استقدام قوات عسكرية فرنسية لتأمين إنتاج النفط في صحراء تونس.
لكن بحسب خدمة تقصي الحقائق لوكالة الأنباء "فرانس برس"، لم يكن هناك أي بيان أو تصريح يحمل هذا المعنى في وسائل الإعلام الرسمية أو الصفحات الرسمية على الإنترنت، والأكثر أن السفارة الفرنسية في تونس نفته تمامًا.
وقال المنشور المتداول على نطاق واسع: "إمكانية جلب قوات عسكرية فرنسية لتأمين سير إنتاج النفط في صحراء تونس إن حدث أيّ شغب يوقف الإنتاج. هكذا كان تصريح سفير فرنسا".
وأضاف المنشور المتداول على منصتي "تويتر" و"فيسبوك" منذ مايو/ أيار عام 2019، أن هذه المعلومات تستند على بيان للسفير الفرنسي نشرته إذاعة "شمس إف إم".
وقالت "فرانس برس" إنه رغم ظهور المنشور لأول مرة، العام الماضي، فإنه عاود الانتشار في الآونة الأخيرة بالتزامن مع موجة جديدة من الاحتجاجات في الجنوب التونسي، حيث يطالب المحتجون بتوظيفهم.
ولم يكن من الممكن العثور على مصدر للخبر لدى محطة "شمس إف إم" سواءً على موقعها الرسمي أو حسابها بموقع "يوتيوب"، وفي النهاية نفت الإذاعة نقلها هذا التصريح، كما أكدت السفارة عدم صحته.