https://sputnikarabic.ae/20200718/إندونيسيا-تتجاوز-الصين-بأعلى-معدلات-إصابات-كورونا-في-شرق-آسيا-1046038993.html
إندونيسيا تتجاوز الصين بأعلى معدلات إصابات كورونا في شرق آسيا
إندونيسيا تتجاوز الصين بأعلى معدلات إصابات كورونا في شرق آسيا
سبوتنيك عربي
تخطى إجمالي الإصابات بفيروس كورونا في إندونيسيا نظيره في الصين، اليوم السبت، لتصبح أعلى دولة تسجل أكبر عدد من الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا المستجد في شرق... 18.07.2020, سبوتنيك عربي
2020-07-18T12:51+0000
2020-07-18T12:51+0000
2022-01-17T13:14+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/104576/66/1045766622_0:310:3072:2048_1920x0_80_0_0_b70bba78a13cbb24b2bb6cd606a489ed.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2020
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/104576/66/1045766622_0:118:3072:2048_1920x0_80_0_0_1790a704925b295db7250e762c6770bf.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار
إندونيسيا تتجاوز الصين بأعلى معدلات إصابات كورونا في شرق آسيا
12:51 GMT 18.07.2020 (تم التحديث: 13:14 GMT 17.01.2022) تخطى إجمالي الإصابات بفيروس كورونا في إندونيسيا نظيره في الصين، اليوم السبت، لتصبح أعلى دولة تسجل أكبر عدد من الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا المستجد في شرق آسيا بإجمالي بلغ 84882 حالة إصابة، في حين قالت السلطات إن معدل الإصابات الفعلي قد يكون أعلى من ذلك بسبب الحالات التي لم يجر رصدها.
وسجلت بيانات فريق العمل على رصد حالات كوفيد-19 في البلاد 1752 إصابة جديدة بفيروس كورونا اليوم السبت و59 وفاة، ليرتفع إجمالي الوفيات إلى 4016 وفاة.
وكان إجمالي الإصابات في الصين، التي سجلت فيها حالات الإصابة بالفيروس لأول مرة في أواخر العام الماضي، قد بلغ 83644 إصابة و4634 وفاة أمس الجمعة.
وقال أحمد يوريانتو، المتحدث باسم فريق العمل، "هناك احتمالية بوجود حالات إصابة بالفيروس دون أعراض لم يجر رصدها"، مضيفا أن السلطات ماضية في وضع الأولوية لعملية تتبع المخالطين.
ووجه علماء الأوبئة الانتقاد إلى الحكومة الإندونيسية لفرضها قيودا أخف مما تفرضه جيرانها للسيطرة على الوباء والنطاق المحدود لإجراء فحوصات الفيروس.
وكانت بعض القيود قد جرى تخفيفها في أوائل يونيو/ حزيران، بالرغم من استمرار أعداد الإصابات في الارتفاع، للسماح باستمرار النشاط الاقتصادي.