ووصف المسؤولون الهجوم الذي أصيبت فيه فوزية كوفي، وهي أيضا نائبة سابقة، أنه محاولة اغتيال وأدانه الرئيس الأفغاني وسياسيون بارزون مشاركون في عملية السلام.
وكتب عبد الله عبد الله رئيس المجلس الأعلى للمصالحة الوطنية على "تويتر": "أدين بشدة محاولة اغتيال السيدة فوزية كوفي وأدعو الحكومة إلى تحديد هوية الجناة وضبطهم ومعرفة الدافع وراء الهجوم".
ونفى متحدث باسم طالبان أي ضلوع للحركة في الأمر. وفقا لوكالة "رويترز".
ولم يتسن الاتصال بكوفي للحصول على تعليق، لكن منشورا على صفحتها على "فيسبوك" بعد الحادث جاء فيه أن ذراعها اليمنى أصيبت لكنها "بفضل الله ليست إصابة تهدد الحياة".
مهمان نوازی رهبری موج تحول افغانستان از نمایندگان ولایات شمال شرقی کشور که در لویه جرگه مشورتی صلح اشتراک کرده بودند.
— Mukhtar Rajabzada (@MukhtarRajabzad) August 11, 2020
امیدواریم بار دیگر میزبان همه گروه های مخالف و موافق و طرف های دخیل در نظام سیاسی افغانستان در فضای اعلان صلح ملی درکشور باشیم.
صلح واژه مقدس است و به آن بپیوندیم pic.twitter.com/I123nOgYVZ
وكوفي مدافعة قوية عن حقوق النساء والفتيات وبدأت مسيرتها المهنية في العمل العام في 2001 بحملة لدعم تعليم البنات وذلك بعد فترة وجيزة من الإطاحة بطالبان من الحكم.
وأبدى مسؤولون في مجال الدفاع عن حقوق الإنسان مخاوفهم في الأشهر الماضية من استهداف شخصيات بارزة في المجتمع المدني.