00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
12:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
19:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
30 د
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
On air
05:20 GMT
1 د
On air
05:21 GMT
4 د
On air
05:26 GMT
3 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
On air
11:36 GMT
6 د
مدار الليل والنهار
12:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
19:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
30 د
أمساليوم
بث مباشر

وزير الدفاع التركي: ماكرون يصب الزيت على النار واليونان بدأت تخفف شروطها

© AP Photo / Greek Defense Ministryالتوتر بين تركيا واليونان - سفن حربية يونانية وإيطالية وفرنسية وقبرصية، البحر الأبيض المتوسط، 31 أغسطس 2020
التوتر بين تركيا واليونان - سفن حربية يونانية وإيطالية وفرنسية وقبرصية، البحر الأبيض المتوسط، 31 أغسطس 2020 - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
قال وزير الدفاع التركي خلوصي أكار، إن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يصب الزيت على النار شرقي المتوسط.

جاء ذلك في تصريحات للقناة الرابعة البريطانية، تطرق خلاله للتطورات الأخيرة شرقي المتوسط.

وأضاف: "السيد ماكرون يصب الزيت على النار شرقي المتوسط وهذا يطيل الحل أكثر فأكثر.. من يحلم هو ماكرون. إنه يحاول أن يتقمص دور نابليون، الذي توفي قبل قرنين من الزمان، لكننا جميعًا نرى أن قوته وحجمه لا يكفيان لتحقيق ذلك".

وأكد أكار أنه ليس من صلاحيات الاتحاد الأوروبي "وضع قواعد أو رسم حدود" شرق المتوسط.

وتابع الوزير: "اليونانيون لا يبدون حماسة للمفاوضات ويسعون للمماطلة بوضع شروط مسبقة"، مضيفا أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون "يصب الزيت على النار شرقي المتوسط وأفعاله تطيل فترة الوصول إلى الحل".

وقال: "اليونان بدأت تخفف من شروطها المسبقة"، وفقا لما نشره موقع التلفزيون التركي.

وأعلنت وزارة الدفاع التركية، أمس الخميس، أن مسؤولين أتراكا ويونانيين اجتمعوا في مقر حلف شمال الأطلسي، لإجراء محادثات تهدف إلى منع المزيد من التصعيد العسكري في شرق المتوسط.

وتستهدف محادثات الحد من التصعيد العسكري التي أعلنها الأمين العام للحلف ينس ستولتنبرغ، الأسبوع الماضي، منع أي تصعيد للأحداث مثلما حدث عند اصطدام سفينتين حربيتين تركية ويونانية، الشهر الماضي.

وكانت تركيا أرسلت سفينة تسمى "أوروتش رئيس" لإجراء مسح بحري وعمليات تنقيب عن الغاز، في منطقة تعتبرها اليونان خاضعة لمياهها الإقليمية.

والمشكلة كلها تكمن في أن هناك جزيرة اسمها ميس، تبعد عن سواحل تركيا مسافة كيلومترين فقط، ومساحتها لا تتعدى 10 كيلومترات ولكنها تتبع اليونان.

ورغم أن الجزيرة تبعد عن اليونان مئات الكيلومترات، تريد اليونان أن تجعل لها جرفا قاريا مثل الجرف القاري للدولة نفسها، وهو ما ترفضه تركيا.

تقول تركيا كيف لجزيرة لا تتعدى مساحتها 10 كيومترات أن يكون لها جرف قاري يبلغ 40 كيلومترا، لافتة إلى أن ذلك ينافي العقل والمنطق والقانون الدولي.

ومع تواصل التنقيب، أجرت اليونان وتركيا مناورات وتصاعد التوتر، حتى تدخل الناتو وأقام اجتماعات بين الطرفين وسحبت تركيا السفينة.

وقالت تركيا إن سحب السفينة ليس تراجعا، بل جاء من منطلق أنها "دولة كبيرة وعلى حق" لذلك تفضل الحوار ولا تهرب منه.

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала