https://sputnikarabic.ae/20201016/ماكرون-ندعم-قبرص-واليونان-ولكننا-على-استعداد-للتحدث-مع-تركيا-1046863039.html
ماكرون: ندعم قبرص واليونان ولكننا على استعداد للتحدث مع تركيا
ماكرون: ندعم قبرص واليونان ولكننا على استعداد للتحدث مع تركيا
سبوتنيك عربي
قال الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، إن قمة الاتحاد الأوروبي الأخيرة أعادت التأكيد على دعم الاتحاد الأوروبي لقبرص واليونان، مع الاستعداد للتحدث مع تركيا بشأن... 16.10.2020, سبوتنيك عربي
2020-10-16T13:11+0000
2020-10-16T13:11+0000
2022-01-25T10:27+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e4/09/01/1046422024_0:0:3072:1738_1920x0_80_0_0_6e3aae98710ba4fdbdb510b97c477e9b.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2020
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e4/09/01/1046422024_0:0:3072:1930_1920x0_80_0_0_7d63b7c5a5cfa0c38b26bdc9b00fe13c.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار, أخبار الاتحاد الأوروبي, إيمانويل ماكرون
العالم, الأخبار, أخبار الاتحاد الأوروبي, إيمانويل ماكرون
ماكرون: ندعم قبرص واليونان ولكننا على استعداد للتحدث مع تركيا
13:11 GMT 16.10.2020 (تم التحديث: 10:27 GMT 25.01.2022) قال الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، إن قمة الاتحاد الأوروبي الأخيرة أعادت التأكيد على دعم الاتحاد الأوروبي لقبرص واليونان، مع الاستعداد للتحدث مع تركيا بشأن المنطقة البحرية المتنازع عليها في البحر المتوسط.
وأضاف ماكرون، اليوم الجمعة، أن الاتحاد الأوروبي لا يزال حريصا على وقف إطلاق النار في أقرب وقت ممكن في الاشتباكات بين أرمينيا وأذربيجان.
15 أكتوبر 2020, 10:01 GMT
وأعرب قادة الاتحاد الأوروبي، اليوم الجمعة، عن أسفهم لقرار تركيا
إرسال سفينة للتنقيب عن الغاز الطبيعي إلى المياه المتنازع عليها في البحر الأبيض المتوسط، مؤكدون أن الاتحاد الأوروبي سينظر في خياراته في ديسمبر/ كانون الأول.
وقالت فرنسا وألمانيا، في وقت سابق من الأسبوع، إن تركيا لم يعد أمامها سوى "أسابيع" لمراجعة موقفها ووقف ما وصفتاه أيضا بأنه استفزاز، لكنهما أحجمتا عن توجيه إنذار قوي وهو ما ترغب فيه أثينا ونيقوسيا.
وكان زعماء الاتحاد الأوروبي اتفقوا في الثاني من أكتوبر/ تشرين الأول على إمهال تركيا حتى أوائل ديسمبر قبل النظر في مسألة فرض العقوبات الاقتصادية، وتريد ألمانيا، التي تقود حتى الآن المحادثات الدبلوماسية مع أنقرة، منح فرصة للحوار بسبب العلاقات التجارية الوثيقة بين الاتحاد الأوروبي وتركيا.