وأصدرت الرئاسة الفرنسية بيانا على موقعها بشأن الاتصال بين الرئيس الفرنسي إيمانيول ماكرون والبابا فرنسيس حيث أعرب الأخير عن دعمه الأخوي للفرنسيين.
وأضاف البيان أن ماكرون والبابا فرنسيس "يتشاركان وجهات النظر بشكل كامل بشأن الرفض المطلق للإرهاب وأيديولوجية الكراهية التي تقسم وتقتل وتعرض السلام للخطر، فضلا عن أهمية الحوار بين الديانات السماوية.
وقررت الحكومة الفرنسية تعزيز الإجراءات الأمنية في محيط دور العبادة المسيحية خلال عطلة نهاية الأسبوع التي تشهد عيد جميع القديسين بعد الهجوم بالسكين الذي أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص.
وذبح أستاذ التاريخ صموئيل باتي، بيد الشيشاني عبد الله أنزوروف، البالغ 18 عاما، الذي ارتكب الجريمة الشائنة قرب المدرسة التي يعمل فيها باتي، في أحد أحياء باريس.