00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
11:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
18:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
20:00 GMT
30 د
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي
05:00 GMT
183 د
ملفات ساخنة
هل تدفع توصيات الأمم المتحدة الدول الغربية لمراجعة مواقفها من تمويل الأونروا؟
08:18 GMT
29 د
عرب بوينت بودكاست
نحو مليار جائع وأطنان من الطعام في النفايات
08:47 GMT
13 د
من الملعب
ريال مدريد ينتصر بالكلاسيكو على حساب برشلونة
09:03 GMT
27 د
مرايا العلوم
ما السر بين عالمنا وكون المرآة المظلمة؟
09:31 GMT
29 د
مساحة حرة
العالم العربي في قبضة التغير المناخي
10:29 GMT
31 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
11:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
تأثير الرؤى والأحلام على حياتنا
16:03 GMT
36 د
مرايا العلوم
بقايا أحد النجوم الأولى وحماية الأرض من الفضاء والنيوترينوز وبنية الكون
16:40 GMT
20 د
عرب بوينت بودكاست
المرأة الأم والعاملة...الصعوبات والتحديات
17:00 GMT
35 د
مساحة حرة
هل تحل مشكلات الجفاف في العالم العربي؟
17:36 GMT
24 د
أمساليوم
بث مباشر

صحيفة أمريكية: مسؤولو ترامب السابقون يجدون صعوبة في سوق العمل

© REUTERS / Erin Scottوزير الصحة الأمريكي أليكس عازار
وزير الصحة الأمريكي أليكس عازار  - سبوتنيك عربي, 1920, 01.02.2021
تابعنا عبر
نشرت صحيفة "thehill" الأمريكية مقالا مطولا أوضحت فيه أن شخصيات بارزة من حقبة ترامب تواجه بالفعل فرص عمل صعبة منذ نهاية عام 2020.

حصل العديد من المسؤولين السابقين على وظائف في مراكز حساسة، ثم عادوا إلى أعمالهم مثل المستشار الاقتصادي السابق للبيت الأبيض لاري كودلو الذي عاد إلى خط عمله السابق في مجال الأخبار.

​يقول الخبراء إن نطاق فرص العمل لمساعدي ترامب السابقين محدود بشكل كبير، مع إدراك العديد من الشركات لإمكانية حدوث رد فعل عنيف للمستهلكين أو الموظفين أو المساهمين إذا قاموا بزيادة فرص العمل لهم، بحسب الصحيفة.

تختلف فرص العمل لمسؤولي ترامب بالتأكيد عما كانت عليه بالنسبة لمساعدي أوباما في كانون الثاني/ يناير 2017، عندما ترك الرئيس الرابع والأربعون منصبه مع نسبة تأييد تقترب من 60%. بينما بلغت نسبة التأييد للرئيس السابق ترامب نحو نصف ما كانت عليه في 20 يناير/ كانون الثاني أي حوالي 30%.

حصل العديد من كبار مسؤولي ترامب على وظائف، ولكن ليس في تلك الأماكن البارزة التي انتهى بها المطاف بالعديد من مسؤولي أوباما.

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала