واشنطن- سبوتنيك. وأضافت يلين في نقاش استضافه صحيفة "نيويورك تايمز": "تمت مناقشة ضريبة الثروة ولكنها ليست شيئا يحظى بموافقة الرئيس بايدن".
وأشارت الوزيرة إلى أن ضريبة المعاملات المالية لم تكن شيئا الإدارة حريصة عليه كثيرا، حيث سيتعين على المرء أن يدرس عن كثب تأثيرها وما إذا كان سيؤثر على الناس من إجراء استثمارات مباشرة بأموالهم.
ومن ناحية أخرى، قالت يلين التي ترأست سابقا المجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأمريكي)، إن زيادة ضريبة أرباح رأس المال كانت شيئا تدرسه الإدارة.
وتابعت:
تعهد الرئيس بايدن بعدم رفع الضرائب على الأسر التي تجني أقل من 400 ألف دولار. ولكن كما تعلم، على سبيل المثال، قد تكون ضرائب أرباح رأس المال أمرا يستحق الدراسة.
وشددت على خطط الإدارة الرفع معدل الضريبة الحالي على الشركات إلى 28% من 21%، لتمويل إعادة بناء الاقتصاد على المدى الطويل وتقليل المخاوف بشأن القدرة على تحمل الديون.