وقالت في مقابلة مع قناة MSNBC الأمريكية: "إن السلطات الأمريكية تتعامل مع مسألة تغير المناخ على أنها قضية سياسية وليست أزمة".
ووفقا لها، إدارة بايدن لا تفعل ما يكفي لرعاية البيئة وتتعامل مع هذه القضية كقضية سياسية أكثر منها أزمة عالمية يجب الإسراع في حلها.
وحثت ثونبرغ على: "التعامل مع أزمة المناخ على أنها أزمة".
وفي شباط / فبراير الماضي، عادت أن الولايات المتحدة قد عادت رسميًا إلى اتفاقية باريس للمناخ، وتعهدت حكومة بايدن بخفض الانبعاثات بشكل كبير في السنوات المقبلة.
وكان ترامب قد وصف اتفاقية باريس بأنها مجحفة بحق الولايات المتحدة.
وتهدف اتفاقية باريس للمناخ إلى حصر الاحترار المناخي بأقل من درجتين مئويتين أو حتى 1.5 درجة مقارنة بحقبة ما قبل الثورة الصناعية.