وذكر التقرير أن "مختبر الفيروسات المركزي بوزارة الصحة نشر دراسة تلخص السلالات التي كانت موجودة في إسرائيل منذ تفشي الوباء في مارس 2020 إلى يناير. ومن بين النتائج النسخة الإسرائيلية".
وذكر هذا التقرير أن السلالة الإسرائيلية "ليس لها أهمية إكلينيكية أو وبائية"، فهي لا تؤثر على انتشار العدوى، ولا تؤدي إلى زيادة حالات المرضى المصابين بأمراض خطيرة، ولا تغير من فعالية اللقاح.
وظهرت السلالة الإسرائيلية في يوليو/ تموز الماضي وهي الآن في طريقها إلى الاختفاء.
في وقت سابق، تم نشر دراسة قام بها علماء إسرائيليون على سلالة P681H المحلية، لكن الباحثين أفادوا أنهم بدأوا في علاجها في خريف عام 2020 وبحلول يناير 2021 ، تم اكتشاف 181 حالة مصابة بهذه السلالة. كما أشار الباحثون إلى أن هذه السلالة لم تؤثر على ارتفاع "معدلات الإصابة" في البلاد.