https://sputnikarabic.ae/20210423/بايدن-دعوة-بوتين-شجعتني-للعمل-مع-بلاده-في-حل-مشاكل-المناخ--1048786538.html
بايدن: دعوة بوتين شجعتني للعمل مع بلاده على حل مشاكل المناخ
بايدن: دعوة بوتين شجعتني للعمل مع بلاده على حل مشاكل المناخ
سبوتنيك عربي
أبدى الرئيس الأمريكي جو بايدن، اليوم الجمعة، إعجابه بقدرة روسيا وبلاده، على الرغم من الاختلافات القائمة بينهما، على العمل معا لحل مشاكل المناخ لصالح البشرية. 23.04.2021, سبوتنيك عربي
2021-04-23T16:12+0000
2021-04-23T16:12+0000
2022-01-13T13:50+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e5/04/0d/1048679571_0:99:3289:1949_1920x0_80_0_0_812b2d1de24d5fe496d7d5251c69ed0d.jpg
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2021
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e5/04/0d/1048679571_279:0:3010:2048_1920x0_80_0_0_80581b8970b0ddc44e80350c538a94dd.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار, العالم, الولايات المتحدة الأمريكية
الأخبار, العالم, الولايات المتحدة الأمريكية
بايدن: دعوة بوتين شجعتني للعمل مع بلاده على حل مشاكل المناخ
16:12 GMT 23.04.2021 (تم التحديث: 13:50 GMT 13.01.2022) أبدى الرئيس الأمريكي جو بايدن، اليوم الجمعة، إعجابه بقدرة روسيا وبلاده، على الرغم من الاختلافات القائمة بينهما، على العمل معا لحل مشاكل المناخ لصالح البشرية.
وتحدّث بايدن عن ارتياحه بعد حديثه مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال القمة الافتراضية بشأن تغيرات المناخ والتي شارك بها زعماء عشرات الدول، وكيف أنه تشجّع للعمل مع موسكو بشأن قضية تغير المناخ، وفقا لما نقلته وكالة "رويترز".
وقال بايدن: "لقد شجعتني دعوة الرئيس بوتين للعالم أمس إلى التعاون وخفض انبعاث ثاني أكسيد الكربون، والولايات المتحدة تتطلع إلى العمل مع روسيا ودول أخرى ضمن هذه الجهود باعتبارها وعدا عظيما".
وقال بايدن: "من دواعي سروري، أنه رغم الخلافات مع الرئيس فلاديمير بوتين ... يمكن في الوقت نفسه للدولتين الكبريين العمل معا لتحقيق بعض النتائج، وفي هذه الحالة تكون النتائج لصالح البشرية جمعاء".
وتعد هذه القمة هي الأولى من نوعها، بعد عودة الولايات المتحدة إلى اتفاقية باريس الإطارية للمناخ والخاصة بخفض انبعاثات الكربون العالمية، والتي كان الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب قد انسحب منها.
وناقشت القمة الملفات الخاصة بتغير المناخ، وفي مقدمتها خفض الانبعاثات ومواجهة الاحتباس الحراري في الغلاف الجوي، وسبل تنفيذ الدول لتعهداتها بهذا الشأن، خاصة البلدان الصناعية الكبرى المتهمة بالتسبب في الجانب الأكبر من الأزمة.