00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
11:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
18:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
20:00 GMT
30 د
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
11:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
16:03 GMT
36 د
مدار الليل والنهار
18:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي - اعادة
20:00 GMT
31 د
أمساليوم
بث مباشر

دروس من أفغانستان... هل الولايات المتحدة الأمريكية حليف موثوق؟

© AFP 2023 / WAKIL KOHSARجندي أمريكي في مطار كابول يوجه سلاحه نحو أفغاني يحاول مغادرة البلاد إثر سيطرة طالبان على الحكم في أفغانستان
جندي أمريكي في مطار كابول يوجه سلاحه نحو أفغاني يحاول مغادرة البلاد إثر سيطرة طالبان على الحكم في أفغانستان - سبوتنيك عربي, 1920, 17.08.2021
تابعنا عبر
سحبت الولايات المتحدة الأمريكية قواتها العسكرية من أفغانستان بعد أن أنفقت قرابة تريليون دولار على الحملة العسكرية هناك - بالضبط في ذلك الوقت الذي كانت فيه "طالبان" تقف على أقدامها.

لم يكن الجيش الحكومي مستعدًا لمقاومتهم، حيث سلم البلاد في غضون أسبوع تقريبًا دون قتال.

انتشرت لقطات سقوط أفغان من طائرات النقل العسكرية الأمريكية حول العالم، موضحة أن الولايات المتحدة يمكن أن تترك حلفاءها في أصعب لحظة.

لكن للولايات المتحدة العديد من الحلفاء في المنطقة - ليس فقط في آسيا الوسطى، ولكن أيضًا في الشرق الأوسط. في الوقت نفسه، لدى المملكة العربية السعودية والعراق وقطر قواعد عسكرية أمريكية على أراضيهم. بالإضافة إلى ذلك، للولايات المتحدة قواعد في سوريا، ولديها أيضًا حلفاء من الأقليات القومية المحلية.

فيما يتعلق بالأحداث الأفغانية، تبرز أسئلة منطقية: هل يمكن لأقرب "أصدقاء" واشنطن أن يتعلموا مما حدث في أفغانستان؟ ما هو الضمان أن الأمريكيين لن يتخلوا عن حلفائهم بالطريقة التي تخلوا بها عن الأفغان؟ هل ستصبح هذه الأحداث إشارة لحلفاء الولايات المتحدة في الشرق الأوسط وأن الوقت قد حان لتغيير اتجاه التعاون؟ أجابت ماريا مخموتوفا، الخبيرة من المعهد الروسي للدراسات الاستراتيجية، عن هذه الأسئلة لوكالة "سبوتنيك".

السعي وراء المصالح الشخصية

أدلى الرئيس الأمريكي جو بايدن ببيان حول الوضع في أفغانستان. وقال إنه لا يزال يعتقد أن قرار سحب القوات كان صحيحًا، لكن الوضع في البلاد يتكشف بسرعة أكبر مما كان متوقعًا. وبحسب قوله، فإن القيادة السياسية لأفغانستان استسلمت وهربت، بينما رفض الجيش محاربة طالبان. لا ينبغي للجيش الأمريكي أن يموت في حرب يرفض الأفغان أنفسهم خوضها.

وقالت ماريا مخموتوفا إن الرئيس الأمريكي أظهر بالتالي أن واشنطن غير مبالية بمصير حلفائها إذا خرجوا من مجال مصالحها. وأضافت: "الولايات المتحدة، من حيث المبدأ، تراعي دائمًا مصالحها الخاصة فقط. مصالح الحلفاء مهمة بالنسبة لهم فقط طالما أنها تتلاقى مع مصالحهم. من المهم بالنسبة للولايات المتحدة الآن تقليل خسائرها البشرية إلى الحد الأدنى، لأنه من الواضح أن جيشها أو ممثليها في السلك الدبلوماسي قد يواجهون عمليات انتقامية. ليس بالضرورة جريمة قتل: نحن نتحدث عن سجن محتمل أو محاكم محلية أو وضع مشابه للاستيلاء الإيراني على السفارة الأمريكية عام 1979".

في الوقت نفسه، وفقًا للخبيرة الروسية، فإن أي أحداث من هذا القبيل ستؤثر سلبًا على السياسة الداخلية للولايات المتحدة - ومن ثم سيواجه بايدن حتماً انتقادات للرأي العام.

أفضل صديق؟

يمكن توضيح مسألة مدى الثقة بالولايات المتحدة من خلال لقطات لأفغان يسقطون من دن الطائرة الأمريكية، الذين عملوا عن كثب معهم. هل ستأخذ هذه التجربة بعين الاعتبار من قبل بعض الدول العربية ووكلاء أمريكا في سوريا؟

تعتقد ماريا مخموتوفا أن نعم - بدرجة أو بأخرى. والعرب ليسوا أفغانًا، ولا تزال أفعالهم في المنطقة مختلفة.

وقالت: "حقيقة أن الولايات المتحدة ليست حليفًا موثوقًا به بشكل خاص للعالم الإسلامي معروفة منذ فترة طويلة للكثيرين. من المستحيل أن نقول إنه بالنسبة للجمهور العربي، كانت الولايات المتحدة في يوم من الأيام حليفاً مرجعياً يمكن الوثوق به بنسبة مائة بالمائة. إنها جيدة إلى حد ما بالنسبة لعدد من القوى - في سوريا، على سبيل المثال، لا يفهمون دائمًا كيف يمكن أن تنتهي هذه الصداقة".

وتعليقًا على ما إذا كان اللاعبون المؤيدون لأمريكا في الشرق الأوسط سيتعلمون من التاريخ الأفغاني، لخصت الخبيرة الروسية: "واشنطن، كما كانت من قبل، سيُحسب لها حساب: إنها قوة عالمية ومؤثرة في المنطقة. لواشنطن نفوذ، ولا تزال قوية في المنطقة، لذا فإن رأيها مهم. لكن دول الخليج ستتذكر بوضوح الأحداث في أفغانستان ورد فعل أقرب حليف لها".

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала