https://sputnikarabic.ae/20210908/وكالة-مقتل-125-شخصا-في-مذبحة-بمنطقة-الأمهرة-الإثيوبية-1050086215.html
وكالة: مقتل 125 شخصا في مذبحة بمنطقة الأمهرة الإثيوبية
وكالة: مقتل 125 شخصا في مذبحة بمنطقة الأمهرة الإثيوبية
سبوتنيك عربي
قال أطباء، اليوم الأربعاء، إن متمردي إقليم تيغراي الإثيوبي قتلوا ما لا يقل عن 125 من سكان قرية في منطقة أمهرة المجاورة، في وقت سابق من هذا الشهر قبل أن تطردهم... 08.09.2021, سبوتنيك عربي
2021-09-08T13:00+0000
2021-09-08T13:00+0000
2021-09-08T13:00+0000
العالم
الأخبار
أخبار إثيوبيا
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e5/03/0a/1048331211_0:161:3071:1888_1920x0_80_0_0_24bf8d96d63a2929333736c9b34d1df5.jpg
وذكر مولوغيتا ميليسا، مدير المستشفى في بلدة دابات القريبة، لوكالة "فرانس برس": "سقط 125 قتيلا في قرية الشنة. رأيت المقبرة الجماعية بنفسي. السكان ما زالوا يبحثون عن جثث في أنحاء المنطقة والعدد لا يزال قابلا للزيادة".يعاني شمال إثيوبيا من صراع منذ نوفمبر/ تشرين الثاني 2020، عندما أرسل رئيس الوزراء آبي أحمد قوات إلى تيغراي للإطاحة بالحزب الحاكم في الإقليم "جبهة تحرير شعب تيغراي"، وهي خطوة قال إنها جاءت ردا على هجمات الجبهة على معسكرات الجيش.على الرغم من وعد أحمد، الفائز بجائزة نوبل للسلام لعام 2019، بتحقيق نصر سريع، إلا أن القتال استمر، مع ورود تقارير لا تعد ولا تحصى عن مذابح وانتهاكات حقوقية أخرى.في يونيو/ حزيران، وفي تحول مذهل للصراع، استعادت الجبهة عاصمة تيغراي، ميكيلي، وانسحبت القوات الفيدرالية إلى حد كبير.ومنذ ذلك الحين، شنت جبهة تحرير تيغراي هجمات على منطقتي أمهرة وعفار المجاورتين، مما أدى إلى تشريد مئات الآلاف من الأشخاص وأثار مزاعم بإعدامات بإجراءات موجزة وقصف عشوائي.نفت جبهة تحرير تيغراي هذه الاتهامات، وأصرت على أنها تحاول فقط كسر ما تصفه بالحصار الإنساني على تيغراي ومنع القوات الموالية للحكومة من إعادة تجميع صفوفها.أفاد سكان الشنة أن الجبهة تسيطر على القرية منذ أواخر آب/ أغسطس قبل اندلاع القتال ضد القوات الموالية للحكومة في أوائل أيلول/ سبتمبر، بحسب ما قاله سيونت ووبالم، مدير منطقة دابات.وأضاف المسؤول المحلي أن المتمردين قتلوا بعد ذلك مدنيين بالرصاص على مدى عدة أيام في أوائل سبتمبر أيلول قبل أن يتراجعوا. ونقل بعض الجرحى على الأقل إلى المستشفى الجامعي في مدينة غوندار.تقع الشنة على بعد 25 كيلومترا (15 ميلا) شمال غرب دابات. وقال أشنافي تزيبو، نائب رئيس مستشفى غوندار: "الجثث لم تأت إلى هنا، لكن هناك بعض المدنيين الجرحى هنا".وأضاف: "لقد استقبلنا ما يقرب من 35 إلى 36 مدنيا لكني لست متأكدا من أنهم جميعا من مذبحة الشنة. معظمهم مصابين بجروح من جراء المدافع". وأكد أن بعضهم وأسرهم ماتوا بالفعل ويطلبون الذهاب إلى الجنازات رغم أنهم بحاجة إلى العلاج.** تابع أخبار إثيوبيا مع سبتونيك
https://sputnikarabic.ae/20210629/هل-خسرت-إثيوبيا-الحرب؟-القصة-الكاملة-للتحول-الدراماتيكي-في-صراع-تيغراي-1049414853.html
https://sputnikarabic.ae/20210901/تدمير-كنيسة-تاريخية-في-إثيوبيا-باستخدام-المدفعية-والأسلحة-الثقيلة-صور-1050010171.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2021
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e5/03/0a/1048331211_170:0:2901:2048_1920x0_80_0_0_0c87b51de8b41b985771c56c934e3480.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار, أخبار إثيوبيا
العالم, الأخبار, أخبار إثيوبيا
وكالة: مقتل 125 شخصا في مذبحة بمنطقة الأمهرة الإثيوبية
قال أطباء، اليوم الأربعاء، إن متمردي إقليم تيغراي الإثيوبي قتلوا ما لا يقل عن 125 من سكان قرية في منطقة أمهرة المجاورة، في وقت سابق من هذا الشهر قبل أن تطردهم القوات الموالية للحكومة.
وذكر مولوغيتا ميليسا، مدير المستشفى في بلدة دابات القريبة، لوكالة "فرانس برس": "سقط 125 قتيلا في قرية الشنة. رأيت المقبرة الجماعية بنفسي. السكان ما زالوا يبحثون عن جثث في أنحاء المنطقة والعدد لا يزال قابلا للزيادة".
يعاني شمال إثيوبيا من صراع منذ نوفمبر/ تشرين الثاني 2020، عندما أرسل رئيس الوزراء آبي أحمد قوات إلى تيغراي للإطاحة بالحزب الحاكم في الإقليم "جبهة تحرير شعب تيغراي"، وهي خطوة قال إنها جاءت ردا على هجمات الجبهة على معسكرات الجيش.
على الرغم من وعد أحمد، الفائز بجائزة نوبل للسلام لعام 2019، بتحقيق نصر سريع، إلا أن القتال استمر، مع ورود تقارير لا تعد ولا تحصى عن مذابح وانتهاكات حقوقية أخرى.
في يونيو/ حزيران، وفي
تحول مذهل للصراع، استعادت الجبهة عاصمة تيغراي، ميكيلي، وانسحبت القوات الفيدرالية إلى حد كبير.
ومنذ ذلك الحين،
شنت جبهة تحرير تيغراي هجمات على منطقتي أمهرة وعفار المجاورتين، مما أدى إلى تشريد مئات الآلاف من الأشخاص وأثار مزاعم بإعدامات بإجراءات موجزة وقصف عشوائي.
نفت جبهة تحرير تيغراي هذه الاتهامات، وأصرت على أنها تحاول فقط كسر ما تصفه بالحصار الإنساني على تيغراي ومنع القوات الموالية للحكومة من إعادة تجميع صفوفها.
أفاد سكان الشنة أن الجبهة تسيطر على القرية منذ أواخر آب/ أغسطس قبل اندلاع القتال ضد القوات الموالية للحكومة في أوائل أيلول/ سبتمبر، بحسب ما قاله سيونت ووبالم، مدير منطقة دابات.
وأضاف المسؤول المحلي أن المتمردين قتلوا بعد ذلك مدنيين بالرصاص على مدى عدة أيام في أوائل سبتمبر أيلول قبل أن يتراجعوا. ونقل بعض الجرحى على الأقل إلى المستشفى الجامعي في
مدينة غوندار.
تقع الشنة على بعد 25 كيلومترا (15 ميلا) شمال غرب دابات. وقال أشنافي تزيبو، نائب رئيس مستشفى غوندار: "الجثث لم تأت إلى هنا، لكن هناك بعض المدنيين الجرحى هنا".
وأضاف: "لقد استقبلنا ما يقرب من 35 إلى 36 مدنيا لكني لست متأكدا من أنهم جميعا من مذبحة الشنة. معظمهم مصابين بجروح من جراء المدافع". وأكد أن بعضهم وأسرهم ماتوا بالفعل ويطلبون الذهاب إلى الجنازات رغم أنهم بحاجة إلى العلاج.
** تابع أخبار إثيوبيا مع سبتونيك