https://sputnikarabic.ae/20181219/مجلس-الأمن-الروسي-التسوية-1037596534.html
مجلس الأمن الروسي: المناطق "الرمادية" الأمريكية تعرقل التسوية السلمية في سوريا
مجلس الأمن الروسي: المناطق "الرمادية" الأمريكية تعرقل التسوية السلمية في سوريا
سبوتنيك عربي
أعلن مساعد سكرتير مجلس الأمن الروسي، ألكسندر فينيديكتوف، أن المناطق "الرمادية" الأمريكية في التنف وما وراء الفرات في سوريا، تعرقل التسوية السلمية للأزمة... 19.12.2018, سبوتنيك عربي
2018-12-19T09:30+0000
2018-12-19T09:30+0000
2021-11-24T12:09+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103558/96/1035589690_11:0:4596:2592_1920x0_80_0_0_22cecc54700bbb700cb0f11f4e85a4f6.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2018
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103558/96/1035589690_242:0:4365:2592_1920x0_80_0_0_e925f8335b4c67e783d640ad1841f276.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
روسيا, الأخبار, مجلس الأمن القومي الروسي
روسيا, الأخبار, مجلس الأمن القومي الروسي
مجلس الأمن الروسي: المناطق "الرمادية" الأمريكية تعرقل التسوية السلمية في سوريا
09:30 GMT 19.12.2018 (تم التحديث: 12:09 GMT 24.11.2021) أعلن مساعد سكرتير مجلس الأمن الروسي، ألكسندر فينيديكتوف، أن المناطق "الرمادية" الأمريكية في التنف وما وراء الفرات في سوريا، تعرقل التسوية السلمية للأزمة السورية.
موسكو- سبوتنيك. وقال فينيديكتوف في حديث لوكالة "سبوتنيك": "يوجد في البلاد قوات أجنبية أخرى، مع العلم أنهم بخلافنا نحن والإيرانيون، ينتشرون هناك بشكل غير قانوني. مازال يقلقنا وجود المناطق "الرمادية" على الخارطة السورية.
19 ديسمبر 2018, 08:07 GMT
وتابع بأن "الحديث عن التنف وما وراء الفرات، التي تسيطر عليها الولايات المتحدة وحلفاؤها. نرى أن وجود مثل هذه المناطق في سوريا هو عامل معرقل على طريق المصالحة الوطنية وعملية التسوية السلمية في البلاد".
وأشار فينيديكتوف إلى أن محافظة إدلب هي أكبر التهديدات في الوقت الحالي، ولا يجب السماح بأن تتحول إلى "ملاذ آمن" للإرهابيين.
وأضاف أن "التهديد الأكبر اليوم هو منطقة إدلب. من ناحية، لا يجب السماح لإدلب بأن تصبح "ملاذاً آمناً" للإرهابيين، ومن ناحية أخرى، من الضروري تجنب تكرار الكارثة الإنسانية التي وقعت نتيجة للأعمال غير المدروسة التي قامت بها الولايات المتحدة وحلفاؤها في الموصل والرقة".