https://sputnikarabic.ae/20191030/إعلام-أمريكا-تعتزم-السماح-للشركات-الروسية-والصينية-بمواصلة-العمل-في-المجالات-غير-النووية-مع-إيران-1043287249.html
إعلام: أمريكا تعتزم السماح للشركات الروسية والصينية بمواصلة العمل في المجالات غير النووية مع إيران
إعلام: أمريكا تعتزم السماح للشركات الروسية والصينية بمواصلة العمل في المجالات غير النووية مع إيران
سبوتنيك عربي
تعتزم الولايات المتحدة السماح للشركات الروسية والصينية والأوروبية بمواصلة العمل في المنشآت النووية الإيرانية بتجديد الإعفاء من العقوبات، وجاء ذلك وفق ما نقلته... 30.10.2019, سبوتنيك عربي
2019-10-30T22:31+0000
2019-10-30T22:31+0000
2019-10-30T23:18+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/104237/32/1042373259_0:0:3167:1782_1920x0_80_0_0_c0b61dd40955bdfff40e1827ec85c317.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2019
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار, تصعيد التوتر بين إيران والولايات المتحدة
العالم, الأخبار, تصعيد التوتر بين إيران والولايات المتحدة
إعلام: أمريكا تعتزم السماح للشركات الروسية والصينية بمواصلة العمل في المجالات غير النووية مع إيران
22:31 GMT 30.10.2019 (تم التحديث: 23:18 GMT 30.10.2019) تعتزم الولايات المتحدة السماح للشركات الروسية والصينية والأوروبية بمواصلة العمل في المنشآت النووية الإيرانية بتجديد الإعفاء من العقوبات، وجاء ذلك وفق ما نقلته وكالة رويترز عن مصادر.
موسكو - سبوتنيك. ونقلت الوكالة عن المصادر قولها، إن هذا سيجعل من الصعب على إيران تطوير أسلحة نووية.
وتتجه الإدارة الأمريكية إلى فرض مزيد من العقوبات على إيران، حسبما أعلن وزير الخزانة الأمريكي، ستيفن منوتشين.
وقال منوتشين خلال زيارة لإسرائيل الاثنين الماضي "نفذنا حملة الضغوط القصوى للعقوبات، ولقد نجحت وتنجح وتحد من الأموال".
وكانت العقوبات الأخيرة التي أعلن عنها مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) التابع لوزارة الخزانة الأمريكية، في 20 سبتمبر/أيلول، قد استهدفت كلا من البنك المركزي الإيراني وصندوق التنمية الوطني الإيراني وشركة "اعتماد تجارت بارس".
