00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
ع الموجة مع ايلي
03:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
06:00 GMT
123 د
كواليس السينما
09:33 GMT
27 د
عرب بوينت بودكاست
12:35 GMT
25 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
13:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
18:03 GMT
108 د
ع الموجة مع ايلي
02:29 GMT
148 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
كواليس السينما
09:33 GMT
27 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
13:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
18:03 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
20:03 GMT
30 د
أمساليوم
بث مباشر

خمسة مرشحين يتنافسون على رئاسة الجزائر الشهر المقبل

© REUTERS / RAMZI BOUDINAأشخاص يمشون بجوار ملصق حملة للانتخابات الرئاسية في الجزائر العاصمة
أشخاص يمشون بجوار ملصق حملة للانتخابات الرئاسية في الجزائر العاصمة - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
قال رئيس السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات في الجزائر اليوم السبت إن خمسة مرشحين، من بينهم رئيسا وزراء سابقان، سيخوضون انتخابات الرئاسة الشهر المقبل وسط احتجاجات حاشدة ترفض الاقتراع.

انتخابات و صناديق اقتراع - سبوتنيك عربي
الجزائر... إغلاق باب تلقي طلبات المترشحين لانتخابات الرئاسة المرتقبة
وكررت السلطات القول إن الانتخابات المقرر لها 12 ديسمبر/ كانون الأول هي الوسيلة الوحيدة للخروج من أزمة تشهدها البلاد منذ استقالة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة في أبريل/ نيسان تحت ضغط المحتجين، حسب "رويترز".

والمرشحون الخمسة هم رئيسا الوزراء السابقان عبد المجيد تبون وعلي بن فليس ووزير الثقافة السابق عز الدين ميهوبي ووزير السياحة السابق عبد القادر بن قرينة وعبد العزيز بلعيد رئيس حزب جبهة المستقبل.

وقدم 23 شخصا أوراق ترشحهم إلى سلطة الانتخابات لكن معظمهم لم يوفوا بمتطلبات الترشح ومن بينها جمع توقيعات من 25 ولاية من ولايات الجزائر وعددها 48.

ويحق لمن رفضت سلطة الانتخابات قبول أوراقهم التظلم من قرارها.

ويشارك عشرات الآلاف من الجزائريين أسبوعيا في مظاهرات يرفضون فيها الانتخابات قائلين إنها لن تكون نزيهة بسبب استمرار بعض حلفاء بوتفليقة في السلطة.

وفي أبريل/ نيسان أنهى بوتفليقة حكمه الذي استمر 20 عاما بعد اندلاع احتجاجات يوم 22 فبراير/ شباط طالبت بإزاحة النخبة الحاكمة ومحاكمة المتورطين في الفساد.

والجيش هو اللاعب الرئيسي الآن في الحياة السياسية الجزائرية وتعهد رئيس أركانه الفريق أحمد قايد صالح بالشفافية والنزاهة في العملية الانتخابية.

واستجابت السلطات لبعض مطالب المتظاهرين عندما ألقت القبض على عدد من المسؤولين السابقين من بينهم رئيسا وزراء سابقان وعدد من كبار رجال الأعمال بتهم الفساد.

ويطالب المحتجون الآن برحيل باقي رموز الحرس القديم ومن بينهم الرئيس المؤقت عبد القادر بن صالح ورئيس الوزراء نور الدين بدوي.

وكانت السلطات قد ألغت انتخابات رئاسة تقرر إجراؤها في الرابع من يوليو/ تموز قائلة إن أحدا لم يتقدم للترشح.

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала