https://sputnikarabic.ae/20220620/آثار-هزات-اقتصادية-واجتماعية-تتبدى-في-فرنسا-1063894449.html
آثار هزات اقتصادية واجتماعية تتبدى في فرنسا
آثار هزات اقتصادية واجتماعية تتبدى في فرنسا
سبوتنيك عربي
بيّنت نتائج الانتخابات البرلمانية الفرنسية أن أنصار رئيس الجمهورية إيمانويل ماكرون فقدوا السيطرة على البرلمان الفرنسي. 20.06.2022, سبوتنيك عربي
2022-06-20T08:20+0000
2022-06-20T08:20+0000
2022-06-20T08:20+0000
العالم
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e6/05/04/1061832173_0:237:3072:1965_1920x0_80_0_0_3c82826e6f74bb2c1762ba9c6b0ea2e3.jpg
ويعكس فقدان الكتلة الرئاسية السيطرة على البرلمان الفرنسي خيبة أمل المجتمع الفرنسي في نظر نائب رئيس مجلس الفيدرالية الروسي، كونستانتين كوساتشوف.وأوضح كوساتشوف عبر حسابه في تلغرام، أن فقدان الكتلة الرئاسية السيطرة على البرلمان مع العلم أن فريق مؤيدي رئيس الجمهورية كان صاحب الأغلبية في البرلمان الفرنسي خلال الأعوام الخمسين الماضية، وتوطد مواقع المعارضة يعكسان خيبة أمل المجتمع وغضبه على ما شهدته فرنسا وأوروبا عامة في العامين الماضيين من قلاقل واهتزازات اقتصادية واجتماعية.وأضاف أن ما حصل في فرنسا سيتكرر – غالب الظن - في بلدان أوروبية أخرى.
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2022
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e6/05/04/1061832173_341:0:3072:2048_1920x0_80_0_0_d202d96e7701a1bcb7d70bf675513038.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم
آثار هزات اقتصادية واجتماعية تتبدى في فرنسا
بيّنت نتائج الانتخابات البرلمانية الفرنسية أن أنصار رئيس الجمهورية إيمانويل ماكرون فقدوا السيطرة على البرلمان الفرنسي.
ويعكس فقدان الكتلة الرئاسية السيطرة على البرلمان الفرنسي خيبة أمل المجتمع الفرنسي في نظر نائب رئيس مجلس الفيدرالية الروسي، كونستانتين كوساتشوف.
و
أوضح كوساتشوف عبر حسابه في تلغرام، أن فقدان الكتلة الرئاسية السيطرة على البرلمان مع العلم أن فريق مؤيدي رئيس الجمهورية كان صاحب الأغلبية في البرلمان الفرنسي خلال الأعوام الخمسين الماضية، وتوطد مواقع المعارضة يعكسان خيبة أمل المجتمع وغضبه على ما شهدته فرنسا وأوروبا عامة في العامين الماضيين من قلاقل واهتزازات اقتصادية واجتماعية.
وأضاف أن ما حصل في فرنسا سيتكرر – غالب الظن - في بلدان أوروبية أخرى.