https://sputnikarabic.ae/20220705/ماكرون-يجب-الدفاع-عن-الاتفاق-النووي-الإيراني-مع-أخذ-مصالح-المنطقة-لا-سيما-إسرائيل-في-الاعتبار-1064688300.html
ماكرون: يجب الدفاع عن الاتفاق النووي الإيراني مع أخذ مصالح المنطقة لا سيما إسرائيل في الاعتبار
ماكرون: يجب الدفاع عن الاتفاق النووي الإيراني مع أخذ مصالح المنطقة لا سيما إسرائيل في الاعتبار
سبوتنيك عربي
أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الثلاثاء، ضرورة الدفاع عن الاتفاق الخاص ببرنامج إيران النووي مع مراعاة المصالح الأمنية في المنطقة وخاصة أمن إسرائيل. 05.07.2022, سبوتنيك عربي
2022-07-05T15:24+0000
2022-07-05T15:24+0000
2022-07-05T15:24+0000
أخبار فرنسا
إسرائيل
إيران
أخبار إيران
العالم
أخبار العالم الآن
الاتفاق النووي الإيراني
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e6/04/19/1061569120_0:0:2960:1665_1920x0_80_0_0_c48df98fadad82d7af5fdf788b0be3d9.jpg
القاهرة - سبوتنيك. وقال ماكرون، في مؤتمر صحفي من الإليزيه مع رئيس حكومة تصريف الأعمال الإسرائيلية يائير لابيد، "يجب أن ندافع عن الاتفاق النووي مع أخذ المصالح الأمنية في المنطقة في الاعتبار وعلى رأسها أمن إسرائيل".وأضاف ماكرون "ننوي الوصول بأسرع وقت ممكن إلى احترام الاتفاق النووي رغم أن ذلك لن يكون كافيا من أجل احتواء أنشطة إيران المزعزعة للاستقرار".من جهته، قال لابيد "إيران تنتهك الاتفاق النووي وعلى العالم أن يرد على تجاوزاتها، كما أنها مصرة على تعزيز برنامجها النووي وتتجاوز مستويات التخصيب المسموح بها كما أزالت الكاميرات من مواقع معينة"، مشددا على أن "حزب الله" [اللبناني] يهدد استقرار إسرائيل ولن نقف مكتوفي الأيدي ضد أي اعتداءات".واستضافت العاصمة القطرية الدوحة، قبل أيام، محادثات غير مباشرة بين الجانبين الأميركي والإيراني، حول الاتفاق الخاص ببرنامج طهران النووي.وأكدت طهران أن محادثات الدوحة ركزت على القضايا العالقة ذات الصلة برفع العقوبات، وليس الأبعاد النووية التي نوقشت في فيينا.وكان كبير المفاوضين الإيرانيين، علي باقري كني، أعلن أنه يتم تحديد مكان وزمان المفاوضات القادمة، مع المنسق الأوروبي للمفاوضات النووية، إنريكي مورا.وتأتي هذه التطورات في ظل الجمود، الذي تشهده مفاوضات فيينا، الهادفة إلى العودة إلى الاتفاق حول خطة العمل الشاملة المشتركة للبرنامج النووي الإيراني، الموقع في 2015، بين طهران والقوى الدولية الكبرى بالإضافة إلى ألمانيا.وانسحبت الولايات المتحدة بشكل أحادي من الاتفاق، في مايو/أيار 2018، وأعادت فرض العقوبات الاقتصادية على إيران؛ وردت طهران بالتخلي عن بعض القيود المفروضة على نشاطها النووي، المنصوص عليها في الاتفاق.
https://sputnikarabic.ae/20220705/ماكرون-سأواصل-مسار-الاعتراف-بحقيقة-الحقبة-الاستعمارية-للجزائر-1064679594.html
أخبار فرنسا
إسرائيل
إيران
أخبار إيران
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2022
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e6/04/19/1061569120_119:0:2848:2047_1920x0_80_0_0_e303f944ab65c3a3abed0357051faa94.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
أخبار فرنسا , إسرائيل, إيران, أخبار إيران, العالم, أخبار العالم الآن, الاتفاق النووي الإيراني
أخبار فرنسا , إسرائيل, إيران, أخبار إيران, العالم, أخبار العالم الآن, الاتفاق النووي الإيراني
ماكرون: يجب الدفاع عن الاتفاق النووي الإيراني مع أخذ مصالح المنطقة لا سيما إسرائيل في الاعتبار
أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الثلاثاء، ضرورة الدفاع عن الاتفاق الخاص ببرنامج إيران النووي مع مراعاة المصالح الأمنية في المنطقة وخاصة أمن إسرائيل.
القاهرة - سبوتنيك. وقال ماكرون، في مؤتمر صحفي من الإليزيه مع رئيس حكومة تصريف الأعمال الإسرائيلية يائير لابيد، "يجب أن ندافع عن الاتفاق النووي مع أخذ المصالح الأمنية في المنطقة في الاعتبار وعلى رأسها أمن إسرائيل".
وأضاف ماكرون "ننوي الوصول بأسرع وقت ممكن إلى احترام الاتفاق النووي رغم أن ذلك لن يكون كافيا من أجل احتواء أنشطة إيران المزعزعة للاستقرار".
من جهته، قال لابيد "إيران تنتهك الاتفاق النووي وعلى العالم أن يرد على تجاوزاتها، كما أنها مصرة على تعزيز برنامجها النووي وتتجاوز مستويات التخصيب المسموح بها كما أزالت الكاميرات من مواقع معينة"، مشددا على أن "حزب الله" [اللبناني] يهدد استقرار إسرائيل ولن نقف مكتوفي الأيدي ضد أي اعتداءات".
واستضافت العاصمة القطرية الدوحة، قبل أيام، محادثات غير مباشرة بين الجانبين الأميركي والإيراني، حول الاتفاق الخاص ببرنامج طهران النووي.
وأكدت طهران أن محادثات الدوحة ركزت على القضايا العالقة ذات الصلة برفع العقوبات، وليس الأبعاد النووية التي نوقشت في فيينا.
وكان كبير المفاوضين الإيرانيين، علي باقري كني، أعلن أنه يتم تحديد مكان وزمان المفاوضات القادمة، مع المنسق الأوروبي للمفاوضات النووية، إنريكي مورا.
وتأتي هذه التطورات في ظل الجمود، الذي تشهده مفاوضات فيينا، الهادفة إلى العودة إلى الاتفاق حول خطة العمل الشاملة المشتركة للبرنامج النووي الإيراني، الموقع في 2015، بين طهران والقوى الدولية الكبرى بالإضافة إلى ألمانيا.
وانسحبت الولايات المتحدة بشكل أحادي من الاتفاق، في مايو/أيار 2018، وأعادت فرض العقوبات الاقتصادية على إيران؛ وردت طهران بالتخلي عن بعض القيود المفروضة على نشاطها النووي، المنصوص عليها في الاتفاق.