https://sputnikarabic.ae/20240111/مسؤول-إماراتي-نسعى-لتوفير-25-من-كهرباء-دبي-من-الطاقة-النظيفة-1084889694.html
مسؤول إماراتي: نسعى لتوفير 25% من كهرباء دبي باستخدام الطاقة النظيفة
مسؤول إماراتي: نسعى لتوفير 25% من كهرباء دبي باستخدام الطاقة النظيفة
سبوتنيك عربي
أطلق نائب رئيس الإمارات رئيس مجلس الوزراء الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، أكبر مشروع للطاقة الشمسية المركّزة على مستوى العالم. 11.01.2024, سبوتنيك عربي
2024-01-11T15:06+0000
2024-01-11T15:06+0000
2024-01-11T15:14+0000
حصري
تقارير سبوتنيك
العالم العربي
الامارات
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e8/01/0b/1084890233_0:120:1280:840_1920x0_80_0_0_2b5508c222c2fcb9311066b2f919b6c6.jpg
قال السيد محمد جامع، نائب المدير العام للطاقة النظيفة والتنوع في هيئة كهرباء ومياه دبي، لـ"سبوتنيك": "الهدف من هذه المشاريع تحقيق استراتيجتنا في توفير 25% من الطاقة الكهربائية المنتجة لإمارة دبي بحلول عام 2030 وحاليا ننتج 2627 ميغاواط موصولة على شبكة وتحت الإنشاء 2033 ميغاواط".وتابع المسؤول الإماراتي: "لكل مشروع خاصيته فحاليا نحن في المرحلة الرابعة وهي مرحلة الألواح الشمسية التي تنقلنا إلى مرحلة التخزين فنحن ننتج الطاقة الكهربائية في النهار ولا بد من التخزين ليلا".وتابع: "بالإضافة إلى ألواح شمسية كهروضوئية بقدرة 250 ميغاواط، ثم 200 ميغاواط في كل مرحلة. كما نستخدم الشمس لإذابة الزيت الحار ومن ثم نحوله لتسخين الماء وجعله بخار ونستخدم في التوربينات بحيث نوفر 16.3% من كهرباء إمارة دبي. وحاليا وقعنا مع سمو الشيخ محمد بن راشد وإمارة أبوظبي المرحلة السادسة من المشروع باستطاعة 1800 ميغاواط".ويندرج المشروع في إطار المبادرة الاستراتيجية للإمارات لتحقيق الحياد الكربوني بحلول 2050، وهو هدف يشمل الانبعاثات ضمن حدود الدولة فقط دون احتساب تأثير المحروقات المصدّرة.
https://sputnikarabic.ae/20231201/مؤتمر-الأمم-المتحدة-لتغير-المناخ-كوب-28-في-دبي-1083643676.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
حصري, تقارير سبوتنيك, العالم العربي, الامارات
حصري, تقارير سبوتنيك, العالم العربي, الامارات
مسؤول إماراتي: نسعى لتوفير 25% من كهرباء دبي باستخدام الطاقة النظيفة
15:06 GMT 11.01.2024 (تم التحديث: 15:14 GMT 11.01.2024) حصري
أطلق نائب رئيس الإمارات رئيس مجلس الوزراء الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، أكبر مشروع للطاقة الشمسية المركّزة على مستوى العالم.
قال السيد محمد جامع، نائب المدير العام للطاقة النظيفة والتنوع في هيئة كهرباء ومياه دبي، لـ"سبوتنيك": "الهدف من هذه المشاريع تحقيق استراتيجتنا في توفير 25% من الطاقة الكهربائية المنتجة لإمارة دبي بحلول عام 2030 وحاليا ننتج 2627 ميغاواط موصولة على شبكة وتحت الإنشاء 2033 ميغاواط".
وأضاف جامع: "المشروع أطلقه سمو الشيخ محمد بن راشد عام 2013 من أجل توفير الطاقة النظيفة البديلة لإمارة دبي فاستحدثنا مشروع باستطاعة 13 ميغاواط قامت به هيئة كهرباء ومياه دبي "ديوا"، وبدأنا النظر في أفضل نموذج للمشروع بحيث نسقنا مع القطاع الخاص فوجدنا أن الطريقة المثلى هي نظام المنتج المستقل بحيث يأتي المطور وينفذ البناء والإنشاء والتمويل والعمليات، وصاحب السمو أعطانا مساحة كبيرة تبلغ 127 كم مربعا، وتقوم "ديوا" ببناء المحطة على مراحل حسب احتياجات إمارة دبي حيث بدأنا بـ 200 ميغاواط وانتقلنا إلى 800 ثم 900 و950 ونتطلع لنصل إلى 1800ميغاواط بحلول 2026".
وتابع المسؤول الإماراتي: "لكل مشروع خاصيته فحاليا نحن في المرحلة الرابعة وهي مرحلة الألواح الشمسية التي تنقلنا إلى مرحلة التخزين فنحن ننتج الطاقة الكهربائية في النهار ولا بد من التخزين ليلا".
وقال: "لدينا 950 ميغاواط باستخدام 3 تقنيات عن طريق الحرارة الشمسية المستخدمة في إذابة الملح واستخدام تبادل الحرارة مع الماء وتحويله إلى بخار الماء ثم أخذه إلى التوربينات العاملة على البخار لإنتاج الكهرباء على أساسها، والبرج الأعلى يمثل 100 ميغاواط وهو أعلى برج في العالم حسب موسوعة غينيس وأكبر سعة تخزينية للطاقة الحرارية بقدرة 5.907 ميغاواط/ ساعة".
وتابع: "بالإضافة إلى ألواح شمسية كهروضوئية بقدرة 250 ميغاواط، ثم 200 ميغاواط في كل مرحلة. كما نستخدم الشمس لإذابة الزيت الحار ومن ثم نحوله لتسخين الماء وجعله بخار ونستخدم في التوربينات بحيث نوفر 16.3% من كهرباء إمارة دبي. وحاليا وقعنا مع سمو الشيخ محمد بن راشد وإمارة أبوظبي المرحلة السادسة من المشروع باستطاعة 1800 ميغاواط".
ويندرج المشروع في إطار المبادرة الاستراتيجية للإمارات لتحقيق الحياد الكربوني بحلول 2050، وهو هدف يشمل الانبعاثات ضمن حدود الدولة فقط دون احتساب تأثير المحروقات المصدّرة.
