https://arabic.sputniknews.com/20150228/1013603334.html
قوات مكافحة الشغب تحاصر المحتجين ضد استغلال الغاز الصخري جنوبي الجزائر
قوات مكافحة الشغب تحاصر المحتجين ضد استغلال الغاز الصخري جنوبي الجزائر
أقدم العشرات من المحتجين ضد استغلال الغاز الصخري على اقتحام مقر شركة هليبيرتن العالمية النفطية بمنطقة عين صالح بولاية تمنراست جنوبي العاصمة الجزائرية لإرغامها... 28.02.2015, سبوتنيك عربي
2015-02-28T18:13+0000
2015-02-28T18:13+0000
2015-02-28T18:14+0000
/html/head/meta[@name='og:title']/@content
/html/head/meta[@name='og:description']/@content
https://cdnnarabic1.img.sputniknews.com/img/101347/55/1013475501_0:1250:2666:2750_1920x0_80_0_0_f8a21e90ad0aef62c62d012723485f82.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2015
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdnnarabic1.img.sputniknews.com/img/101347/55/1013475501_0:1000:2666:3000_1920x0_80_0_0_b3172da0cba26824dd05e0b318bc57a7.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم العربي, الأخبار
قوات مكافحة الشغب تحاصر المحتجين ضد استغلال الغاز الصخري جنوبي الجزائر
18:13 GMT 28.02.2015 (تم التحديث: 18:14 GMT 28.02.2015)
تابعنا عبر
أقدم العشرات من المحتجين ضد استغلال الغاز الصخري على اقتحام مقر شركة هليبيرتن العالمية النفطية بمنطقة عين صالح بولاية تمنراست جنوبي العاصمة الجزائرية لإرغامها على مغادرة المكان وتوقيف إمداداتها بالمعدات لصالح الشركة الجزائرية للمحروقات " سونطراك " التي تستعملها في اشغال الكسر الهيدرولي لاستكشاف الغاز الصخري في منطقة " أحنات ".
وقالت مصادر محلية من عين صالح اليوم أن المحتجون تمكنوا من تجاوز حاجز قوات مكافحة الشغب التابعة لوحدات الدرك الوطني (جهاز تابع لوزارة الدفاع الجزائرية) لكن دون الحاق الضرر بالمعدات والآليات الموجودة في المنشأة النفطية.
وردد المتظاهرون شعارات ضد استغلال الغاز الصخري الذي بحسبهم يهدد الإنسان والبيئة على حد سواء.
وقال المحتجون بأن اقتحام الشركة العالمية هليبيرتون يهدف إلى دفع السلطات الجزائرية إلى التدخل وإيقاف الحفر بعد أن باءت المحاولات السلمية بالفشل.
وتأتي هذه التطورات عقب قرار رئيس الجزائر عبد العزيز بوتفليقة مواصلة استغلال الغاز الصخري.
من جانبها تدخلت قوات مكافحة الشغب الجزائرية لتفريق المتظاهرين باستعمال الغاز المسيل للدموع.