https://sputnikarabic.ae/20151026/1016110693.html
الأمم المتحدة: أكثر من 120 ألف مدني سوري غادروا منازلهم منذ بداية أكتوبر
الأمم المتحدة: أكثر من 120 ألف مدني سوري غادروا منازلهم منذ بداية أكتوبر
سبوتنيك عربي
أفادت المتحدثة باسم مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية ضمن هيئة الأمم المتحدة،[ أوتشا]، فانيسا أوغنان، اليوم الاثنين، أن أكثر من 120 ألف مواطن سوري من المدنيين،... 26.10.2015, سبوتنيك عربي
2015-10-26T21:00+0000
2015-10-26T21:00+0000
2022-01-24T12:32+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/101426/87/1014268786_0:0:3600:2026_1920x0_80_0_0_d640239e739dfa6afb3089c80063eefa.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2015
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/101426/87/1014268786_400:0:3600:2400_1920x0_80_0_0_c7073b12f95e77798a3325fa00bb3cf3.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم العربي, الأخبار, معاناة السوريين, منظمة الأمم المتحدة, تنظيم داعش الإرهابي
العالم العربي, الأخبار, معاناة السوريين, منظمة الأمم المتحدة, تنظيم داعش الإرهابي
الأمم المتحدة: أكثر من 120 ألف مدني سوري غادروا منازلهم منذ بداية أكتوبر
21:00 GMT 26.10.2015 (تم التحديث: 12:32 GMT 24.01.2022) أفادت المتحدثة باسم مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية ضمن هيئة الأمم المتحدة،[ أوتشا]، فانيسا أوغنان، اليوم الاثنين، أن أكثر من 120 ألف مواطن سوري من المدنيين، اضطروا لمغادرة منازلهم منذ بداية شهر أكتوبر/ تشرين أول الجاري، بسبب القتال الدائر في البلاد.
موسكو- سبوتنيك.
وجاء في البيان الصادر عن مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، والذي نقلته وكالة رويترز للأنباء، اليوم: "إنهم بحاجة إلى الخيام، وإلى الأواني الأساسية، وإلى الغذاء والمياه وإلى مرافق الصرف الصحي".
هذا وقد تمَّ الإعلان في وقتٍ سابق، وبالذات يوم، 19 أكتوبر/تشرين الأول الجاري، أن 35 ألف سوري من الذين يعيشون في ضواحي مدينة حلب، اضطروا إلى مغادرة منازلهم لفترةٍ من الوقت، نتيجة احتدام العمليات القتالية التي تشهدها المنطقة [محافظة حلب]، بين مسلحي تنظيم "الدولة الإسلامية" المتطرف من جهة، والقوات الحكومية السورية المدعومة بالطائرات الروسية من جهة ثانية.
والجدير بالذكر أن الجمهورية العربية السورية، تعاني منذ منتصف شهر آذار/مارس من العام 2011، من أعمال عنفٍ ومن اضطرابات داخلية ناتجة عن الاشتباكات المسلحة بين القوات الحكومية، والعديد من المجموعات المسلحة المتطرفة ذات الولاءات المختلفة، أبرزها تنظيم "الدولة الإسلامية" الإرهابي، وتنظيم "جبهة النصرة" المتطرف، وأسفر القتال حتى الآن، وفقاً للإحصائيات الصادرة عن هيئة الأمم المتحدة، عن سقوط 250 ألف قتيل، فضلاً عن نزوح الملايين من السوريين، سواءً داخل سوريا وخارجها، تلافياً لتداعيات القتال الذي تشهده البلاد، وهرباً من ويلات القصف وهول المعارك التي تجتاح أكثرية المدن السورية.