وقالت البعثة في بيان لها، إن القتال أدى إلى إجلاء عمال إغاثة مع وصول مزيد من الإمدادات العسكرية إلى ولاية أعالي النيل.
وأشارت البعثة إن تقارير وردت إليها عن اندلاع القتال على الضفة الغربية لنهر النيل في شمال البلاد.
وقالت بعثة الأمم المتحدة "ما بدأ بتبادل لإطلاق النار بين الجيش الشعبي لتحرير السودان وقوات (ميليشيا) أقوليك المعارضة توسع جغرافيا. ومنذ ذلك الحين لوحظ وصول إمدادات عسكرية إلى المنطقة."
ونفى متحدث باسم الجيش الشعبي لتحرير السودان لـ"رويترز" نشوب قتال في الأيام الأخيرة في المنطقة التي أشارت لها بعثة الأمم المتحدة.