https://sputnikarabic.ae/20170507/ترامب-ماكرون-أمريكا-1023890322.html
وسائل إعلام تتهم أمريكيا داعما لترامب بفضح ماكرون
وسائل إعلام تتهم أمريكيا داعما لترامب بفضح ماكرون
سبوتنيك عربي
أول من استخدم هاشتاغ #MacronLeaks كان ناشطا سياسيا داعما للرئيس الأمريكي دونالد ترامب وذلك للدلالة على تسريب رسائل المرشح للرئاسة الفرنسية ايمانويل ماكرون حسب... 07.05.2017, سبوتنيك عربي
2017-05-07T09:21+0000
2017-05-07T09:21+0000
2022-01-25T10:25+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102344/43/1023444352_0:259:5128:3159_1920x0_80_0_0_a7828fbd901fa0676f67a4d6c98fbac1.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2017
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102344/43/1023444352_0:97:5128:3321_1920x0_80_0_0_caa945bacbdef9d340dcf69e3512dac7.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار, انتخابات رئاسة فرنسا, الانتخابات الرئاسية الفرنسية, إيمانويل ماكرون
العالم, الأخبار, انتخابات رئاسة فرنسا, الانتخابات الرئاسية الفرنسية, إيمانويل ماكرون
وسائل إعلام تتهم أمريكيا داعما لترامب بفضح ماكرون
09:21 GMT 07.05.2017 (تم التحديث: 10:25 GMT 25.01.2022) أول من استخدم هاشتاغ #MacronLeaks كان ناشطا سياسيا داعما للرئيس الأمريكي دونالد ترامب وذلك للدلالة على تسريب رسائل المرشح للرئاسة الفرنسية ايمانويل ماكرون حسب صحيفة الـ"تايمز".
واسم هذا الناشط السياسي الذي نشر الهاشتاغ هو (جاك بوسوبيك) وتم استخدامه خلال 3.5 ساعة حوالي 47 ألف مرة، وساعد الهاشتاغ في نشر معلومات عن الرسائل المسربة على شبكات الإنترنت.
يعيش جاك في واشنطن وكان خلال الانتخابات الرئاسية الأمريكية من أبرز الناقدين لهيلاري كلينتون. وينفي الناشط ضلوعه في تسريب رسائل ماكرون.
وقال موقع "تيك كرانش" التكنولوجي المتخصص إن رسائل البريد الإلكتروني المسربة من أعضاء في حزب "إن مارش" (إلى الأمام) التابع لماكرون، تكشف عدد من الحقائق المثيرة للجدل، حول خطط وبرامج المرشح المستقل.
وأشار الموقع إلى أنه راجع عددا كبيرا من الوثائق والرسائل المسربة، التي توضح أنها ترجع إلى أمين صندوق حزب ماكرون، سيدريك أو.، وأخرى لأحد مستشاريه، الذي يدعى بيير، دون توضيح هويته.
وقال الموقع التكنولوجي إنه بمراجعة معظم الوثائق، يتبين أن معظمها صحيح وسليم بصورة كبيرة.