https://sputnikarabic.ae/20181004/الخارجية-الروسية-المعارضة-المسلحة-إدلب-سوريا-نزع-السلاح-1035796620.html
الخارجية الروسية: جزء من المعارضة المسلحة في إدلب السورية يؤيد اتفاق نزع السلاح
الخارجية الروسية: جزء من المعارضة المسلحة في إدلب السورية يؤيد اتفاق نزع السلاح
سبوتنيك عربي
قالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، اليوم الخميس 4 تشرين الأول/أكتوبر، إن جزءا من المعارضة المسلحة، الموجودة في إدلب السورية يؤيد اتفاق إنشاء... 04.10.2018, سبوتنيك عربي
2018-10-04T08:24+0000
2018-10-04T08:24+0000
2021-11-24T12:06+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103579/67/1035796757_0:224:3091:1972_1920x0_80_0_0_e326faf6cb7210ec4112cfc1e4e186c6.jpg
أخبار إدلب
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2018
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103579/67/1035796757_0:105:3091:2047_1920x0_80_0_0_3da623f69b176986243d819f088edf0e.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
روسيا, الأخبار, أخبار إدلب, الخارجية الروسية, ألكساندر زاخارتشينكو, جبهة النصرة, حركة طالبان, اتفاق "بوتين - أردوغان" حول إدلب
روسيا, الأخبار, أخبار إدلب, الخارجية الروسية, ألكساندر زاخارتشينكو, جبهة النصرة, حركة طالبان, اتفاق "بوتين - أردوغان" حول إدلب
الخارجية الروسية: جزء من المعارضة المسلحة في إدلب السورية يؤيد اتفاق نزع السلاح
08:24 GMT 04.10.2018 (تم التحديث: 12:06 GMT 24.11.2021) قالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، اليوم الخميس 4 تشرين الأول/أكتوبر، إن جزءا من المعارضة المسلحة، الموجودة في إدلب السورية يؤيد اتفاق إنشاء منطقة منزوعة السلاح.
وصرحت زاخاروفا: "وفقا للمعلومات الواردة، فقد أعلنت عدة تشكيلات من المعارضة المسلحة السورية في إدلب عن تأييد اتفاق إنشاء منطقة منزوعة السلاح هناك".
ووفقا لأقوالها، فإن الجيشين الروسي والسوري قد وفرا عمل ممر إنساني في إدلب، ليتمكن المدنيون من المغادرة.
وأشارت زاخاروفا إلى إن إرهابيي "جبهة النصرة" و"القاعدة"، خشية من العزلة نتيجة الاتفاقات الروسية التركية، تلجأ إلى مختلف أنواع الاستفزازات وإشعال الوضع في محيط المنطقة المنزوعة السلاح.
ووفقا لأقوالها، فإن الإرهابيين يواصلون نقل المواد السامة وآلات التصوير المهنية ويستمرون في التدريب على المسرحية، مشيرة إلى أن الأمر المثير للقلق هنا أن دور الضحايا سيمثله مدنيون، اختطفوا من قبل المتطرفين، بمن فيهم النساء والأطفال.
وكان الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والتركي رجب طيب أردوغان قد اتفقا، في وقت سابق، على إنشاء منطقة منزوعة السلاح في إدلب، بحلول 15 تشرين الأول/اكتوبر على طول خط التماس بين المعارضة المسلحة والقوات الحكومية في محافظة إدلب السورية.