وذكر موقع "مترو" البريطاني، أن ميغان ماركل تقاضي الصحيفة وشركتها الأم "أسوشيتد نيوزبيبر" وتتّهمها بنشر رسالة خاصة قد كتبتها إلى والدها في الأسابيع التي سبقت زواجها من الأمير هاري.
ويعني ذلك أن القضية ستصل إلى المحكمة، ويمكن استدعاء كل من ميغان ووالدها للإدلاء بشهادتهما، وكما ذكر "موقع مترو" فإن السيد ماركل سيكون مستعدا لمواجهتها في المحكمة.
في سياق آخر، قررت "دوقة ساسكس"، ميغان ماركل، عدم العيش في بريطانيا مجددا، بعد أزمة إعلانها هي وزوجها الأمير البريطاني هاري، التخلّي عن صفتهما الملكية، وذلك بحسب ما كشفه صديق مقرب لها، وقال صديق ميغان ماركل، الذي لم يفصح عن اسمه، إنها لن تتخذ من بريطانيا موطنا لها.
وأوضح الصديق المقرب من "دوقة ساسكس"، في حديث لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية: "هي لا ترغب في تنشئة ابنها آرتشي في بريطانيا، أن تربي أرشي هناك، ولا تريد أن تقوم برحلات منها وإليها، وإنما ستكتفي بالقيام بزيارات مطولة لها".
كما يزعم صديق ميغان ماركل، أنها كانت تحظى بحياة "بائسة" في بريطانيا، على حد وصفه، بعد وضعها لمولودها الأول آرتشي.