وذكر برونو لو مير، لراديو "فرانس إنفو"، إنه لا يستطيع إعطاء أسماء الشركات المدرجة في القائمة، لكنهم يعرفون أنهم يمكنهم الاعتماد على دعم الحكومة.
وقال لو مير "من الواضح أن التأميم هو الملاذ الأخير، ولكنه شيء لا نستبعده"، وشبه الأزمة الاقتصادية الحالية بالكساد العظيم عام 1929.