00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
03:31 GMT
149 د
لبنان والعالم
06:00 GMT
123 د
كواليس السينما
11:03 GMT
25 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
13:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
18:03 GMT
108 د
ع الموجة مع ايلي
03:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
06:00 GMT
123 د
كواليس السينما
09:33 GMT
27 د
عرب بوينت بودكاست
12:35 GMT
25 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
13:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
18:03 GMT
108 د
أمساليوم
بث مباشر

بزعم دعم بكين للانقلاب... حملة لإزالة لعبة صينية من الهواتف في ميانمار

© AFP 2023 / Ye Aung Thuاحتجاجات ضد الانقلاب العسكري في مدينة يانغون، ميانمار 6 فبراير 2021
احتجاجات ضد الانقلاب العسكري في مدينة يانغون، ميانمار 6 فبراير 2021 - سبوتنيك عربي, 1920, 21.03.2021
تابعنا عبر
أطلق سكان ميانمار، حملة لإزالة اللعبة الصينية "Mobile Legends: Bang Bang"من هواتفهم، احتجاجًا على دعم الصين المزعوم للمجلس العسكري.

وقال بيوتر كوزما أحد سكان مينمار في تصريح لوكالة "سبوتنيك"، "في الطابق السفلي، الرجل يعمل في مقهى. يبلغ من العمر 19 عامًا. بالنسبة له، تعتبر Mobile Legends، مثلها مثل الغالبية العظمى من الفتيان في مدينة ميانمار، أكثر أهمية من الحياة الواقعية. حتى عمال البناء يلعبون هذه اللعبة عندما يكون لديهم الوقت للاسترخاء في الشارع. الآن تمت إزالته تمامًا من الهواتف الذكية. هي صناعة صينية. في الحقيقة، إنهم يبكون، لكنهم يزيلونه".

ووفقا لوكزما، وصلت اللعبة إلى ميانمار في عام 2013، عندما ظهرت نسختها باللغة البورمية. بعد أن تمت تغطية معظم أراضي ميانمار بواسطة الإنترنت عبر الهاتف المحمول من الجيل الرابع في السنوات الأخيرة، أصبحت هذه اللعبة عبر الإنترنت هواية وطنية حقيقية لشباب البلاد.

احتجاجات ضد الانقلاب العسكري في مدينة يانغون، ميانمار 6 فبراير 2021 - سبوتنيك عربي, 1920, 14.03.2021
الصين غاضبة بعد تدمير مصانع وشركات مملوكة لها في ميانمار
وأشارت تقارير صحفية محلية إلى أن واحد من عشرة من سكان ميانمار يلعب "MobileLegends: Bang Bang" قبل بدء المقاطعة.

هذا ويعتقد المعارضون أن الصين تدعم الجيش الذي وصل إلى السلطة في ميانمار عبر انقلاب على الحكومة.

وفي 14 مارس، أضرم مخربون مسلحون النار في 32 مصنعًا صينيًا بالقرب من يانغون، مما أدى إلى إصابة عاملين. وبحسب تقارير إعلامية صينية، بلغت الخسارة الاقتصادية نحو 37 مليون دولار.

ونفذ الجيش في ميانمار، في الأول من شباط/ فبراير 2021، انقلابا عسكريا، ردا على انتخابات اعتبرها مزورة، واعتقل كلا من رئيس البلاد، وين مينت، ومستشارة الدولة أونغ سان سو تشي، ومسؤولين كبار آخرين.

وأدى الاستيلاء على السلطة إلى اندلاع انتفاضات جماهيرية ضد جنرالات الجيش، والتي قوبلت بقوة مميتة.

كما فرضت دول غربية بينها أمريكا وكندا بريطانيا عقوبات على أعضاء من المجلس العسكري الحاكم في ميانمار، بما في ذلك القائد العام الجنرال مين أونغ هلاينغ، ومسؤولين آخرين.

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала