https://sputnikarabic.ae/20211207/لاعب-كرة-قدم-أوكراني-سابق-يتحول-إلى-عتال-بسبب-القمار-1053657746.html
لاعب كرة قدم أوكراني سابق يتحول إلى "عتال" بسبب القمار
لاعب كرة قدم أوكراني سابق يتحول إلى "عتال" بسبب القمار
سبوتنيك عربي
تحدث لاعب نادي زينيت سانت بطرسبرغ الروسي والمنتخب الأوكراني سابقا، رومان مكسيميوك، كيف خسر كل أمواله. 07.12.2021, سبوتنيك عربي
2021-12-07T10:49+0000
2021-12-07T10:49+0000
2021-12-07T11:03+0000
رياضة
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e5/0c/07/1053657430_0:131:3409:2048_1920x0_80_0_0_7f19412b8ac1468950e51de37a7509c9.jpg
وقال اللاعب في حوار مع "فان داي"، إنه يعاني من إدمان القمار، مشيرا إلى أن إدمانه للكازينو دمره تمامًا. وأكد أنه خسر كل ما يملك من أموال، ويعمل الآن عتالا.وأضاف اللاعب الأوكراني أيضًا أنه اشترى ثلاث شقق في إيفانو فرانكوفسك مقابل مكافأة الفوز مع زينيت في كأس روسيا 1999، قبل أن يضطر لبيعها جميعها في وقت لاحق، وشراء شقة في كييف تركها لزوجته السابقة بعد الطلاق.لعب مكسيميوك مع زينيت بين عامي 1998 إلى 1999. كما خاض 5 مباريات مع المنتخب الأوكراني، قبل أن ينهي مسيرته في 2011.
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2021
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
رياضة
لاعب كرة قدم أوكراني سابق يتحول إلى "عتال" بسبب القمار
10:49 GMT 07.12.2021 (تم التحديث: 11:03 GMT 07.12.2021) تحدث لاعب نادي زينيت سانت بطرسبرغ الروسي والمنتخب الأوكراني سابقا، رومان مكسيميوك، كيف خسر كل أمواله.
وقال اللاعب في حوار مع "فان داي"، إنه يعاني من إدمان القمار، مشيرا إلى أن
إدمانه للكازينو دمره تمامًا. وأكد أنه خسر كل ما يملك من أموال، ويعمل الآن عتالا.
وأضاف اللاعب الأوكراني أيضًا أنه اشترى ثلاث شقق في إيفانو فرانكوفسك مقابل مكافأة الفوز مع زينيت في كأس روسيا 1999، قبل أن يضطر لبيعها جميعها في وقت لاحق، وشراء شقة في كييف تركها لزوجته السابقة بعد الطلاق.
لعب مكسيميوك مع زينيت بين عامي 1998 إلى 1999. كما خاض 5 مباريات مع المنتخب الأوكراني، قبل أن ينهي مسيرته في 2011.
