https://sputnikarabic.ae/20220331/جاريد-كوشنر-يدلي-بشهادته-طواعية-في-تحقيق-أحداث-الكابيتول-1060709621.html
جاريد كوشنر يدلي بشهادته طواعية في تحقيق أحداث الكابيتول
جاريد كوشنر يدلي بشهادته طواعية في تحقيق أحداث الكابيتول
سبوتنيك عربي
وافق جاريد كوشنر، زوج ابنة الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، على الإدلاء بشهادته طواعية أمام لجنة التحقيق الرسمية بشأن أحداث الشغب التي وقعت في مبنى... 31.03.2022, سبوتنيك عربي
2022-03-31T18:54+0000
2022-03-31T18:54+0000
2022-03-31T18:54+0000
دونالد ترامب
الولايات المتحدة الأمريكية
العالم
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/104149/80/1041498028_0:0:3501:1969_1920x0_80_0_0_b3dacb53900c8f5ecd0f034418d91fcb.jpg
ومن المقرر أن يجيب كوشنر، اليوم الخميس، على أسئلة لجنة مجلس النواب التي تحقق في الاعتداء على الكابيتول من جانب أنصار ترامب عبر "رابط فيديو"، ولن يحضر بصفة شخصية، وفقا لوكالة "فرانس برس".وكان جاريد كوشنر، وهو من كبار مستشاري البيت الأبيض، عائدا من المملكة العربية السعودية، يوم اندلاع أعمال الشغب في مبنى الكابيتول يوم 6 يناير/ كانن الثاني 2021، والمتهم بالتحريض عليها، حماه، دونالد ترامب.ولم يقض كوشنر ليلة 6 يناير في البيت الأبيض عند عودته إلى الولايات المتحدة.وتم الكشف الأسبوع الماضي عن أن جيني توماس، زوجة قاضي المحكمة العليا، كلارنس توماس، أرسلت أكثر من 20 نصا يروّج لنظريات المؤامرة الجامحة، ويحث رئيس موظفي البيت الأبيض آنذاك، مارك ميدوز، على المساعدة في قلب نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2020، ومنع التصديق على فوز جو بايدن.وظهر اسم كوشنر في رسالة من توماس بتاريخ 13 نوفمبر/ تشرين الثاني 2020، عندما أخبرت ميدوز: "لقد أرسلت للتو بريدا إلكترونيا أرسلته إلى كوشنر هذا الصباح، إن التنسيق المحسن الآن سيساعد الفرسان على القدوم وكشف الاحتيال وإنقاذ أمريكا".يشار إلى أن لجنة التحقيق طلبت من زوجة جاريد كوشنر، إيفانكا ترامب، الإدلاء بشهادتها طواعية، والتي كانت في البيت الأبيض في يوم 6 يناير، وناشدت والدها التحدث علنا ضد العنف، وفقًا لتقارير، لكنها لم تدلي بشهادتها حتى لحظة كتابة هذه السطور.وكان البيت الأبيض قال، يوم الثلاثاء الماضي، إنه سيرفض أي تأكيد على "الامتياز التنفيذي" لجاريد كوشنر أو إيفانكا ترامب، والذي يسمح للرؤساء بإجراء محادثات معينة متعلقة بالعمل مع مساعدين من القطاع الخاص.
https://sputnikarabic.ae/20220329/البيت-الأبيض-لا-امتيازات-تنفيذية-لكوشنر-وإيفانكا-أمام-لجنة-6-يناير-1060628351.html
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2022
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/104149/80/1041498028_0:0:3371:2528_1920x0_80_0_0_5f7f70721d1e6892c706cd6e8960b840.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
دونالد ترامب, الولايات المتحدة الأمريكية, العالم
دونالد ترامب, الولايات المتحدة الأمريكية, العالم
جاريد كوشنر يدلي بشهادته طواعية في تحقيق أحداث الكابيتول
وافق جاريد كوشنر، زوج ابنة الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، على الإدلاء بشهادته طواعية أمام لجنة التحقيق الرسمية بشأن أحداث الشغب التي وقعت في مبنى الكابيتول في العاصمة الأمريكية واشنطن، العام الماضي.
ومن المقرر أن يجيب كوشنر، اليوم الخميس، على أسئلة لجنة مجلس النواب التي تحقق في الاعتداء على الكابيتول من جانب أنصار ترامب عبر "رابط فيديو"، ولن يحضر بصفة شخصية، وفقا لوكالة "فرانس برس".
وكان جاريد كوشنر، وهو من كبار مستشاري البيت الأبيض، عائدا من المملكة العربية السعودية، يوم اندلاع أعمال الشغب في مبنى الكابيتول يوم 6 يناير/ كانن الثاني 2021، والمتهم بالتحريض عليها، حماه، دونالد ترامب.
ولم يقض كوشنر ليلة 6 يناير في البيت الأبيض عند عودته إلى الولايات المتحدة.
وتم الكشف الأسبوع الماضي عن أن جيني توماس، زوجة قاضي المحكمة العليا، كلارنس توماس، أرسلت أكثر من 20 نصا يروّج لنظريات المؤامرة الجامحة، ويحث رئيس موظفي البيت الأبيض آنذاك، مارك ميدوز، على المساعدة في قلب نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2020، ومنع التصديق على فوز جو بايدن.
وظهر اسم كوشنر في رسالة من توماس بتاريخ 13 نوفمبر/ تشرين الثاني 2020، عندما أخبرت ميدوز: "لقد أرسلت للتو بريدا إلكترونيا أرسلته إلى كوشنر هذا الصباح، إن التنسيق المحسن الآن سيساعد الفرسان على القدوم وكشف الاحتيال وإنقاذ أمريكا".
يشار إلى أن لجنة التحقيق طلبت من زوجة جاريد كوشنر، إيفانكا ترامب، الإدلاء بشهادتها طواعية، والتي كانت في البيت الأبيض في يوم 6 يناير، وناشدت والدها التحدث علنا ضد العنف، وفقًا لتقارير، لكنها لم تدلي بشهادتها حتى لحظة كتابة هذه السطور.
وكان البيت الأبيض قال، يوم الثلاثاء الماضي، إنه سيرفض أي تأكيد على "الامتياز التنفيذي" لجاريد كوشنر أو إيفانكا ترامب، والذي يسمح للرؤساء بإجراء محادثات معينة متعلقة بالعمل مع مساعدين من القطاع الخاص.