https://sputnikarabic.ae/20150325/1013821496.html
المرصد الفرنسي للإسلاموفوبيا: 1200 مجند فرنسي في صفوف "داعش"
المرصد الفرنسي للإسلاموفوبيا: 1200 مجند فرنسي في صفوف "داعش"
سبوتنيك عربي
قال رئيس المرصد الفرنسي الإسلامي لمناهضة الإسلاموفوبيا عبد الله زكري، إن نحو 1200 من الفرنسيين جُندوا في صفوف تنظيم "داعش" الإرهابي، وأن 580 منهم يقاتلون في... 25.03.2015, سبوتنيك عربي
2015-03-25T10:20+0000
2015-03-25T10:20+0000
2021-11-24T10:57+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/101373/68/1013736854_0:206:4080:2513_1920x0_80_0_0_d2c1059b18696843274694f08384ed15.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2015
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/101373/68/1013736854_0:77:4080:2642_1920x0_80_0_0_98bcd97910938f21f3d8d5ffb99753fc.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم العربي, العالم, الأخبار
العالم العربي, العالم, الأخبار
المرصد الفرنسي للإسلاموفوبيا: 1200 مجند فرنسي في صفوف "داعش"
10:20 GMT 25.03.2015 (تم التحديث: 10:57 GMT 24.11.2021) قال رئيس المرصد الفرنسي الإسلامي لمناهضة الإسلاموفوبيا عبد الله زكري، إن نحو 1200 من الفرنسيين جُندوا في صفوف تنظيم "داعش" الإرهابي، وأن 580 منهم يقاتلون في الميدان، أما الباقون فموزعون في مهام مختلفة في تركيا.
وزعم زكري، في تصريحات أدلى بها لموقع "الفجر" الجزائري، نشرت الأربعاء، أن التنظيم الإرهابي "قام باستغلال الأموال، التي تدفعها دولة قطر، في عملية تجنيد الفرنسيين، بالاعتماد على وسائل إقناع خطيرة".
وبين زكري أن الأحزاب الفرنسية استثمرت إعتداءات "شارلي إيبدو" لتحقق أهدافا انتخابية، وأن الكثير من الأشخاص يتعرضون لاعتداءات عنصرية بسبب انحياز السلطة الفرنسية وعدم مناهضتها للعنف ضد المسلمين والمهاجرين.
وتابع قائلا إن "شبكات الحقد لا تزال ترعى التحريض ضد المسلمين في فرنسا، وتستخدم شبكات التواصل الاجتماعي لتمرير أفكارها، من خلال زرع الخطاب العنصري بين الشباب، وتهديد مبادئ الجمهورية".
وأثنى على ما تقوم به المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، التي عملت على صد ومواجهة العنصرية، مؤكداً عدم انحيازها لأي طرف، على عكس ما قام به المسئولون الفرنسيون، وأنها تمكنت بصرامتها من إعادة فرض الاستقرار ووضع حد لرعاة العنصرية في ألمانيا.