وقالت مطر في حديث لوكالة "سبوتنيك" الروسية: "لقد وجهت دعوة للسيد دي ميستورا من الجانب الروسي ولكنه لن يشارك، وهناك نقاشا يجري من قبل مكتب السيد دي ميستورا حول مستوى المشاركة أو التمثيل".
وأضافت مطر، قائلة إن "الموضوع الأساس أنه لا زال مكتب دي ميستورا يتناقش مع الجانب الروسي لكي يعرف تفاصيل لقاء موسكو، وبناء عليه سيحدد مستوى التمثيل من قبل المكتب فيه".
وحول خطة دي ميستورا لتجميد القتال في حلب، قالت مطر: " خطة دي ميستورا لتجميد القتال في حلب لا زالت مطروحة، ولا زال مكتب السيد دي ميستورا يتفاوض مع مختلف الأطراف المعنية، ولا زالت النقاشات مستمرة مع مختلفها. نحن لا زلنا نعمل على تحريك الحوار ومحاولة التواصل".
وأشارت مطر إلى أن خطة دي ميستورا لتجميد القتال في حلب ليست هي الهدف بحد ذاتها، بل هي جزء من خطوات ثلاث وضعها السيد دي ميستورا وفريقه تمهد للحل الساسي الشامل في سوريا.
وأردفت مطر قائلة: "لا زال فريق ومكتب دي ميستورا في نفس الوقت الذي يعمل فيه على إيجاد حل سياسي بناء على بيان "جنيف —1" (يونيو/حزيران 2012) ، ولا زال يسير في هذا الاتجاه، ولنرى ما الذي سيحدث، وفي نفس الوقت هو طرح هذه المبادرة للتخفيف من آلام ومعاناة السوريين، وللتمهيد للخطوة الثانية في تحقيق بعض الأمن والسلم، وبعدها الخطوة الثالثة وهي الوصول إلى حل سياسي للأزمة السورية".
وأشارت مطر إلى أن همهم الأساسي هو تخفيف معاناة الشعب السوري وكل الموجودين على الأرض السورية.
وأشارت مطر إلى أن خطة دي ميستورا لتجميد القتال في حلب ليست هي الهدف بحد ذاتها، بل هي جزء من خطوات ثلاث وضعها السيد دي ميستورا وفريقه تمهد للحل الساسي الشامل في سوريا.
وأردفت مطر قائلة: "لا زال فريق ومكتب دي ميستورا في نفس الوقت الذي يعمل فيه على إيجاد حل سياسي بناء على بيان "جنيف —1" (يونيو/حزيران 2012) ، ولا زال يسير في هذا الاتجاه، ولنرى ما الذي سيحدث، وفي نفس الوقت هو طرح هذه المبادرة للتخفيف من آلام ومعاناة السوريين، وللتمهيد للخطوة الثانية في تحقيق بعض الأمن والسلم، وبعدها الخطوة الثالثة وهي الوصول إلى حل سياسي للأزمة السورية".
وأشارت مطر إلى أن همهم الأساسي هو تخفيف معاناة الشعب السوري وكل الموجودين على الأرض السورية.
