وقد ذكرت شبكة تليفزيون هيئة الاذاعة البريطانية، أن بوكوفا وصفت الاسعد بأنه: "كان عالماً عظيماً تعرض للقتل لأنه رفض خيانة مبادئه والتزاماته حيال تدمر".
وقالت بوكوفا في بيان أصدرته بهذا الصدد: " إن انجازات الاسعد ستظل باقية إلى الأبد بعيداً عن أيدى هؤلاء المتطرفين ، لقد قتلوه ، ولكنهم لن يستطيعوا أن يكتموا صوت التاريخ ".
في ذات السياق، كان المرصد السوري لحقوق الانسان قد أعلن عن مقتل الاسعد، أول أمس الثلاثاء، بعد أن قامت عناصر داعش بقطع رأسه وتعليق جسده على أحد اعمدة الانارة وكتبت الى جواره "المرتد ".