وقالت الداخلية في بيانها:
المشتبه فيهن (العشر) اللواتي بايعن الأمير المزعوم لما يسمى بـ"الدولة الإسلامية"، انخرطن في الأجندة الدموية لهذا التنظيم، وذلك من خلال سعيهن للحصول على مواد تدخل في صناعة العبوات الناسفة من أجل تنفيذ عملياتهن.
وأشارت الوزارة إلى أن المشتبه فيهن ينشطن في مدن القنيطرة وطانطان وسيدي سليمان وسلا وطنجة وأولاد تايمة وزاكورة وسيدي الطيبي.
وذكرت أيضا أن عناصر الخلية كلفن بمهمة تجنيد نساء لتعزيز صفوف التنظيم في سوريا والعراق.