وجاءت تصريحات أبو ردينة رداً على الأنباء التي تتحدث عن وجود دعوة فرنسية لعقد لقاء بين الرئيس الفلسطيني محمود عباس، ورئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو في باريس.
وأكد أبو ردينة ترحيب القيادة الفلسطينية بأي جهد فرنسي لإنقاذ المسيرة السياسية المتعثرة، مضيفاً "الجانب الفلسطيني سيتعامل بإيجابية مع أي دعوة يتلقاها، كما كان إيجابياً مع دعوة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، التي وافق عليها الرئيس عباس، ورفضها نتنياهو".