واعتبر المسماري أن الجماعات الإرهابية وقادتهم متواجدون في طرابلس ويتخفون وراء مسميات عديدة.
وأكد المسماري أن عملية الاغتصاب لمرأة ليبية، التي حدثت مؤخرا، ليست الأولى، فهناك عمليات اغتصاب وقتل لفتاة أخرى في طرابلس، وبذلك أصبح الأمر يمس العرض والشرف، وهو أمر له حساسية خاصة لدى الليبيين، وكل العرب، ولذلك أبدى المشير "خليفه حفتر" انزعاجه الشديد من هذه الجرائم واعتبر الأمر يخصه شخصيا.